القصة والرواية لهما نصيبهما أيضاً من حياة العبودي الأدبية، فكانت مشاركاته في ذلك إضافة أخرى إلى موسوعيته الأدبية التي طوقت حياته العامرة.
ومما كتبه العبودي:
1- صور ثقيلة: وهي مجموعة مقالات تتناول صوراً سريعة لشخصيات ثقيلة مهداة لقوم يثقلون، تبصرة وذكرى لعلهم ينتهون.
وقد حملت كل صورة ثقيلة اسماً وعنواناً يكشف فيه بعض أولئك القوم، نحو الواعظ الثقيل والكسول والمتفاصح والبومة والجيفة والمتكبر ونحوهم، وهو كتاب مطبوع.
2- «فالح ومنيرة» وهي قصة تتناول فترة من فترات المعاناة التي مرت بها هذه البلاد، والقصة لم تنشر بعد.
3- مطوع في باريس: وهي قصة جميلة تحكي مواقف وطرائف وأحداثاً صاغها العبودي في أسلوب أدبي جميل، وهي غير منشورة.
4- المستغرب: وهي من القصصص الطويلة التي ظهر فيها نفس العبودي القصصي، ولاتزال أيضاً مخطوطة غير منشورة.
5- المستدين: وهي تحكي قصة اجتماعية واقعية، وهي كذلك غير مطبوعة.
6- الأصدقاء الثلاثة: وهي رواية غير مطبوعة.
7- حكايات تحكى: نشرها نادي القصيم الأدبي.
|