* يبدو أن الأهلاويين قد عثروا أخيراً على المدرب المناسب والقدير الذي يستطيع استثمار قدرات وإمكانات اللاعبين وتسخيرها لخدمة الفريق على أفضل وجه.
* ازدحام الفريق باللاعبين والنجوم ربما يكون أربك المدرب الاتحادي كندينو لذلك أصبحت نتائج الفريق لا تتناسب مع هذا التواجد الكبير للنجوم ولا مع الاهتمام الإداري والصرف المالي السخي.
* الأخبار الواردة من بيت العميد تشير إلى أن أيام كندينو أصبحت معدودة في النادي إذا لم يتغير الوضع.
* مباريات بطولة الأندية العربية ستتوقف لمدة ثلاثة أشهر تقريباً..!! هل هذا معقول يا أمانة الاتحاد العربي؟!
* المتابعون الرياضيون يتساءلون أين أبناء العميد فعندما يشاهدون الإدارة الاتحادية تبحث عن مدربين وطنيين من الأندية الأخرى لقيادة فرق كرة القدم الاتحادية بمختلف درجاتها. فبعد قيادة القروني للفريق الأول ها هو دابو يدرب البراعم والمفاوضات جارية مع يوسف خميس لقيادة فريق تحت 23 سنة بعد اعتذار يوسف عنبر.!!
* الإدارة الشبابية أصبحت أكثر حساسية من النقد الإعلامي رغم أنه معروف عنها قبول الرأي الآخر والاختلاف في الرأي فما الذي حدث للإدارة المثالية.؟!
* الطريقة والأسلوب والوعي والحضور التحكيمي الذي قاد به الحكم الدولي التونسي هشام قيراط مباراة الهلال والأهلي الأخيرة هل يستفيد منه حكامنا الأعزاء.؟!
|