خسارة القضية في أروقتها الطبيعية جعلهم يحولونها إلى أعمدة الصحف.
المدرب البرازيلي لازال يتعرض للهجوم القاسي والادارة تقف للدفاع عنه بقوة والنتائج لازالت في صف المهاجمين.
الشخصية الشرفية الكبيرة تدخلت في الوقت المناسب كالعادة وانقذت الادارة من الازمة المالية الخانقة.
مظهر اللاعب الدولي السابق (الصاعد) يكشف بوضوح سبب اختفائه من صفوف المنتخب وفريقه حيث أصبح يكتفي بالظهور الإعلامي بأزياء وقصات شعر مختلفة.
رئيس النادي الطموح قال بأن ذلك الفريق لم يبق منه إلا اسمه.
هاجم المطبوعة التي يكتب فيها بعد أن فضحت موقع فريقه المفضل في التصنيف العالمي.
هاجمت الجماهير الاداري الذي تعتقد انه وراء مشاكل فريقها وطالبت بابتعاده فرد عليها باسلوب استفزازي زاد في الحنق عليه.
المحلل «العربي» عضو اللجنة الفنية حضر المباراة الودية لفريقه فهاجم الحكم ومدرب فريقه بعد الخسارة وإخفاق اللاعب الاجنبي الذي أحضره.
أيام قليلة فقط فصلت بين الفرحة الكبرى بالملايين والحسرة وكفكفة الدموع على الخسائر بعد بيع النجوم.
رغم أن هذا اللاعب الاجنبي يعتبر (العين المفتحة) في فريقه إلا انه سيلقى نفس مصير أجانب الموسم الماضي.
«الطابور الخامس» استكثر على فريق منطقته الفوز على ذلك الفريق فراح يسخر من فرحتهم وسعادتهم.
كان الفريق في طريقه للفوز في المباراة الهامة لولا تدخلات مدربه الذي لم يستطع التعامل مع مجرياتها بوعي فكانت تغييراته سبباً في التعادل.
كثرة النجوم أفقدت الفريق هويته وصفاته الفنية التي كان يتميز بها والتي كانت وراء فوزه بالعديد من البطولات السابقة.
تضخم ملف الشكاوى ضد ذلك النادي لدى المرجعية الدولية بات يهدد بوضع اسم النادي على القائمة السوداء بمنعه من التعاقد مع المدربين واللاعبين الأجانب.
اللاعب الأجنبي «النشبه» لازال كالكرة بين الادارة والمدرب كل طرف يقذفه على الطرف الآخر ويتهمه بأنه السبب وراء بقائه.
حديث «المحامي» عن العقوبات عبر الصفحات الرياضية يستحق أن يرفع ضده قضية فيعاقب عليه.
|