* كتب- أحمد العجلان:
يثبت الأمير نواف بن سعد يوماً بعد آخر انه مكسب كبير جداً للرياضة السعودية عندما دخل سموه في عضوية الاتحاد السعودي لكرة القدم واستلم منصباً هاماً وحساساً على هرم الكرة السعودية بإشرافه على منتخبات الناشئين والشباب والاولمبي واشراف سموه على هذه الدرجات شجاعة كبيرة منه لاسيما وانه بذلك يبحث عن بناء منتخبات قوية في الفئات السنية الصغرى لترفد المنتخب السعودي الأول وجاء ظهور سموه في هذا المنصب كونه يحمل ثقافة رياضية واسعة.
كما ان سموه رجل يستوعب اهمية كرة القدم ويعرف بواطن هذه اللعبة الشعبية الاولى في العالم ولم يمض سموه سوى حوالي سنتين هو والعاملون معه حتى بدأت بوادر التطور على منتخبات الناشئين والشباب تلوح بالافق من خلال المستويات الكبيرة التي قدمها المنتخب السعودي الشاب في كأس العالم بالامارات ويحسب للإدارة المشرفة على المنتخبات السنية الصغرى لكرة القدم تلبية جميع احتياجات وطلبات مدربي المنتخب من معسكرات ومعدات وغيرها..
ومع الإدارة المشرفة على المنتخبات السنية الصغرى التي يقودها سمو الأمير نواف بن سعد فإن الكرة السعودية ستتجاوز ما وصلته في المرحلة الحالية لما هو
أفضل إن شاء الله.
|