ردود خاصة

* صلاح محمود السيد حمادة/ القاهرة/ مصر
ما قرأته في الإنترنت من قصيدة «الغمام» إنما هي (أجراس الغمام) وهي التي كانت بسبب ما لحقنا في بعض المطارات وتبين أنه واش فتم سجنه حساً ومعنى، ثم اطلق وعاد حميماً صادقاً لكنه لم يجزع من «القصيدة» فحفظها، وأذاعها بحكم موقعه الحساس، وتبين لنا بعد ذلك أنه حر نزيه لكنه (عجول)، وكم يطرب لكلمة «عجول» لما أفاده منها في حياته، بعد ذلك من خير كثير واستقلال جيد في (شخصيته) وعلو همته:
«أجراس الغمام»
لا تظن السوء في الغمام أجراسه ولا ترغم الحر ضربة في العلو ولا تستهن.
***
قائم حي أمره في عقله همة الآباء في النقاء والعروج.
ولا تهجعين
***
لا تظن الصمت علة
ودع خيال الأماني في عقلها
ولا تسرح في الفضاء ولا تهدئين
***
دع الشر ما تركك
وقسم أبعاد الهلاك
واقبض عليك:
العقل المبين
***
ليس مع الشرك إلا ظلم العظيم
قرة العين
يأتي بها ذاك
المهين
***
قبلهم ظن من ظن الخلود
ولو بسطر وحيد
لكنهم في الرمال برقم بليد
وهم فوقه مثله
في الهباب
والقول
الطمين
***
فتَّق العقل عن رأي حصيف
ودع خيالات الجور
أصلها في انهدام
يشغف العقل نوره
ولا تهملين.
***
لا الغيب يعلمون أمره
ولا السالفون
يدركون
ولا الخلف الغيب يقرؤون
كاذب زاعم الغيب علمه
ولا تركبين
***
ليس إلا الظلم مرتعه في عذاب
سابقٌ ذاك ظنُّ،
والظن القديم،
سابق العاهرات
ولا تقدرين
***
امسك عنك ما بيته
واليهود حيارى
والنصارى
والصابئة
والمجوس
والمشركون
فاسلك النهج:
المبين
* من الشيخ/ حسين حامد العابدين/ اندونيسيا «جاكرتا»
كتب ما يلي:/
«كتبتم من قبل عن حديث «من رأيتموه يعتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان»
بأنه: حديث ضعيف وقد خرجه أحمد والترمذي» ألا ترون أن معناه صحيح فليتكم أشرتم إلى هذا،
لست أريد مناقشتكم بقدر ما هي
إشارة إلى أن معنى الحديث موافق لقوله تعالى: {إنَّمّا يعًمٍرٍ مّسّاجٌدّ اللَّهٌ مّنً آمّّنّ بٌاللَّهٌ} ثم إنكم لم توضحوا أن الحديث له شواهد تقوية،
نعم هناك من يُصلي وهو/ منافق، ويصلي وهو يفرق بين سياسة الدين وسياسة الدنيا في شؤون الحياة وهناك وهناك، لكن لعلكم تعلمون العبرة في الحديث بما يدل عليه وإلا فهو بجانب (غيره) من الصحيح ليس صحيحاً، ثم إن الإمام أحمد في المسند، والترمذي في السنن لم يبينا: (ضعفه) وإن كانا كثيراً يوردان الضعيف ويسكتا عنه، لكن دوركم ليته لا يقتصر على: الحكم بالضعف فقط، بل ببيان (علة الضعف) وأنتم ممن يعول عليهم في هذا خاصة علل الحديث التي تحتاج إلى بيان العلة الموجبة لضعف الحديث).
* يحيى. م. ط. ي.. اليمن..
.. صعدة..
نشأة اليمن قديمة كانت مهاداً وجبالاً وأودية على دين (نوح) صلى الله عليه وسلم، ثم لما تتالت الرسل صلى الله تعالى عليهم وسلم كانوا يسلمون ويبذلون ويجاهدون في ذات الله سبحانه وتعالى، ثم إنه خلف من بعد ذلك خلوف بعد موسى صلى الله عليه وسلم فغيرت اليهود الكتاب، ومالوا لذات الدنيا فنال اليمن ما نالها لكن بقلة قليلة جداً، ثم جاء عيسى ثم جاء محمد صلوات الله وسلامه عليهما فآمنت (اليمن) وأسلمت (لله) مع محمد صلى الله عليه وسلم تحكم بالكتاب، وصحيح السنة جاء كثيرون إليها منهم: علي بن أبي طالب ومعاذ بن جبل رضي الله تعالى عنهما فأسسا فيها الحكم على الحق المبين.
ولست أدري على وجه الدقة المحددة متى كانت (نشأة اليمن) لكن ما ذكرته هو ما صح ووقفت عليه في المطولات، وكتب الفروع.
* أ - د عبدالكريم الطحاوي - مصر..
اتحاد المؤرخين العرب
كم أقدر لكم جهودكم في لمسات تاريخية جيدة في بابها من مسائل التاريخ وحوادثه وما يتعلق (بالملك فيصل) رحمه الله تعالى فيمكنكم الكتابة مباشرة لصاحب السمو الملكي الأمير المفكر الأديب/ خالد الفيصل بن عبدالعزيز/ أمير منطقة عسير.. رجل ألمعي مطلع قوي الاطلاع، فهو يفيدكم بما تريدونه عن الملك فيصل غفر الله تعالى_ له خاصة: الأمور التي يمكن أن تحتاجها لرسم سيرة الملك فيصل التي لعلكم لا تتم صورته إلا بالاتصال بسموه أعزه الله تعالى بطاعته.
وكم قدرت لك مفاتحتي في هذا الأمر لتأصيل الطرح عن بلاد الحرمين وما قامت عليه منذ مئات السنين في: عهد أسرة كريمة باذلة ناصرة لكل ضعيف.
محمد بن شامات صدر الزيلعي
جيزان/ بيش/
الحق معك، وهذا نص خطابك بعد المقدمة لا داعي لذكرها قلت أنت: «(ومن) قد تستعمل للعاقل كما ذكرتم أعزكم الله لكنها قد تكون من أسماء الصدارة في لغة العرب التي هي:
أسماء: الشرط.
أسماء.. الاستفهام.
أسماء.. وحروف.. الاستنكار.
وإلا فقولكم أعزكم الله إن معناها في قوله تعالى: {وّيّعًلّمٍ مّا فٌي الأّرًحّامٌ} إن ما لغير العاقل هذا هو الصحيح من السماع وبلسان العرب لكن كنت أحب منكم وأنتم أحد أئمة اللغة كنت أحب تفصيل معنى ما لغير العاقل، في ورودها في الكلام و(مَنْ) التي للعاقل.
وتعلمون ما دخل اللغة وحروفها اليوم من السوء في :الكتابة، والمعنى لها في السياق شاهد هذا كتابات: الأدباء والنقاد والشعراء الذين يلتُّون ويعجنون أهدي إليكم أطايب (ريحان) جازان فريحانة هو: الريحان، ودمتم لنا،