* بريدة سلطان المهوس:
استنكر رجل الأعمال المعروف سليمان بن عبدالله بن عبدالرحمن الدخيل آل سابق الأعمال الإرهابية الدخيلة على المجتمع السعودي والتي تهدف إلى زعزعة استقرار المجتمع وطمأنينته.. وقال ل«الجزيرة»: إن هذه الفئة الضالة والمطلوبة للعدالة سلكت طريق الشيطان وستكون عواقبهم وخيمة لأنهم لم يراعوا حرمة هذا الوطن وحرمة دماء المسلمين، مشدداً على ان تماسك وقوة الوحدة الوطنية وتضامن وتلاحم الشعب مع القيادة هو ديدن جميع من يحب هذا الوطن المعطاء الذي أعطانا الكثير ووفر لنا كل ما نحتاجه ومن الطبيعي ان نكون دروعا واقية لكل من تسول له نفسه بالعبث بالأمن الذي نعيشه في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه وسمو ولي عهده الأمين الأمير عبدالله بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني الأمير سلطان بن عبدالعزيز وبجهود رجل الأمن الأول صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ونائبه أحمد بن عبدالعزيز ونائب وزير الداخلية للشؤون الأمنية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز.
وقال الدخيل إن من ضمن المطلوبين فيصل وبندر الدخيل وهما لا ينتسبان إلى أسرة الدخيل المعروفة والمشهورة والتي تنحدر من آل سابق الودعاني الدوسري وان كافة أسرة الدخيل تدين هذا العمل وتقف مع القيادة الرشيدة بكل ما تملك فداء لهذا الوطن من عبث هذه الفئة الباغية الطاغية الإرهابية وان دماءهم وأرواحهم في خدمة ولاة الأمر الذين يعجز اللسان عن شكرهم والدعاء لهم بالصحة والعافية.
|