طرحت شركة المثّمن للاستثمارات العقارية جائزة ثمينة وهي عبارة عن سيارتين مرسيدس فياجرا موديل 2004، في بادرة جديدة لسوق العقارية هي الأولى من نوعها وذلك لأفضل عرضين عقاريين كما يشترط في قبول العرض المقدمة أن يكون متناسباً مع طلب الشركة وأن يكون العرض من المالك مباشرة أو يقدم من وسيط واحد وذلك في حالة تقديم العرض من أكثر من وسيط يعتمد الوسيط الأول كما أن هناك لجنة تضم العديد من الأكاديميين وأصحاب الاختصاص ومن لديهم خبرة طويلة في مجال العقار بحيث تكون هذه اللجنة مخولة لهذه العروض وقد وضحت الشركة أن العروض مختصرة على أراضي الخام الكبيرة فقط ويمكن تقديم هذه العروض إما عن طريق الفاكس أوعن طريق البريد وكذلك بمقر الشركة الواقع على طريق عمر بن الخطاب بمدينة بريدة وتعتبر هذه الخطوة هي الوحيدة على مستوى السوق العقاري وبادرة جديدة.
وإيماناً بدور الشركة بالنهوض بالحركة العقارية بالمنطقة فقد استخدمت هذه الجائزة التشجيعية.
وتعتبر شركة المثمّن للاستثمارات العقارية من الشركات الرائدة في مجال العقار ولها باع طويل بمثل هذا النشاط وقد حظيت بثقة الجمهور واكتسبت ذلك من مصداقية القائمين عليها والعمل بجهد جبار للنهوض بالشركة وكسب رضا الجمهور. وقد طرحت شركة المثمّن العديد من المساهمات والمشاريع التنموية على مستوى المملكة منها ما هو بمنطقة القصيم ومنها ما هو خارجها وقد كتب لها ولله الحمد النجاح كما أن هناك خططاً مستقبلية للشركة سوف يعلن عنها لاحقاً وبهذه الخطط المدروسة والمحكمة تكون الشركة قد أكملت حلقات عقد النجاح.
وكان لنا مع مالكي الشركة وهم الاستاذ/ يوسف بن صالح السويد والأستاذ محمد بن عبدالله القروعاوي الوقفة التالية:
فقد تحدث الأستاذ السويد قائلاً لقد انطلقت الشركة في نشاطها قبل بضع سنوات وكانت تسير بخطى ثابتة وموزونة حتى وصلت إلى ما وصلت إليه الآن وقد تميزت الشركة بالعديد من المميزات التي اكسبتها رضا الجمهور وهي الثقة التي توليها الشركة للعمل بحيث تكون هناك ضوابط تحفظ حق العميل وتضمن له حقوقه كما أن هذه البادرة الجديدة في سوق العقار والأولى من نوعها وهي طرح سيارتين ما هي إلا عبارة عن تشجيع للتواصل مع الشركة وإعطاء كل ذي حق حقه وحرصاً من الشركة على زيادة نشاطها والتوسع المدروس الذي يعد لبنة من لبنات بناء الشركة.
أما ما يخص مشاركة الشركة بمعرض العقار والبناء والمقام بمنطقة القصيم للفترة من 13 حتى 17/10/1424هـ وامتناعها عن المشاركة نظراً لارتباط الشركة بمواعيد مسبقة ولم يكن ذلك ضعفاً منها وإنما كان هناك بعض الترتيبات التي حالت دون الاشتراك بذلك كما أن الوقت غير مناسب للتجهيز.
وأيماناً من الشركة بالظهور بالشكل المطلوب فقد اعتذرت عن المشاركة في هذا المعرض.
بحيث تكون المشاركة إما بشكل مشرف ويعكس دور الشركة وإلا فلا وقد ذكر القرعاوي أن هناك خططاً مستقبلية تكون بإذن الله اكتمالاً لعقد النجاح الذي تحققه الشركة سواءً على مستوى المنطقة أو خارجها.
كما تحدث الأستاذالسويد قائلاً: إن النهضة العقارية التي تشهدها مملكتنا الغالية بشكل عام والنهضة العقارية بشكل خاص بمنطقة القصيم وبالأخص مدينة بريدة قد اكسبتنا خبرة كبيرة بهذا المجال.كما أن هذه النهضة أكسبت أبناء المنطقة خبرة وأصبحت مصدر زرق لهم اشتهرت مدينة بريدة بهذه الحركة العقارية المذهلة وأصبحت تنافس المدن الكبيرة.
أما ما يخص تقديم السيارتين لأفضل عرضين عقاريين ما هو إلا جزء بسيط مما تقدمه الشركة لعملائها الكرام وإيماناً منها بأهمية دعم الحركة العقارية بالمنطقة وتقديم ما من شأنه الرفعة والنهوض بمثل هذه النشاطات حيث إن الحركة القعارية تعتبر اللبنة الأولى في التطور الذي تشهده مملكتنا الحبيبة كما أنها جزء مهم في تكوين الأسرة.وقد أصبحت الشركة في مصاف الشركات الكبرى بل أصبحت واحدة منها ووصلت إلى ما وصلت إليه بفضل الله ثم بفضل ما تقدم من مشاريع تنموية وحضارية كبيرة وقد طرحت الشركة العديد من المشاريع على مستوى المملكة وقد تواجدت الشركة بالعديد من المشاريع التي يتم طرحها من قبل الغير لأجل التداول ولإتاحة الفرصة لصغار المستهلكين للشراء حيث إنه غالباً يتم بيع المشروع على شكل أجزاء فيصعب على المستهلك الصغير الشراء وبذلك تقوم الشركة بشراء ما يمكن أن يخدم صغار المستهلكين.كما أن هناك تركيزاً من قبل الشركة على شراء الأراضي الخام الكبيرة سواءً على مستوى منطقة القصيم أو خارجها كما أن هناك خططاً مستقبلية تقوم الشركة الآن بدراستها وبهذه الخطط تكون الشركة قد أكلمت لبنات نجاحها وقد تميزت الشركة بالمصداقية ودراسة أي مشروع قبل البدء فيه دراسة نموذجية تضمن بإذن الله نجاحه.
كما أن الشركة بدأت دخول مراحل ثابتة وموزونة ومدروسة مما مكنها لتصبح رائدة في هذا المجال الحيوي.
|