لا أقول كان لجريدتكم الغراء وإنما أقول كان لجريدتنا الغراء السبق في مواكبة الأحداث والمناسبات السعيدة لوطننا الحبيب المملكة العربية السعودية.
فقبيل أيام قامت الجزيرة بنقل لفعاليات العيد بمدينة الرياض والتي أشرف عليها الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض فكانت الفعاليات جميلة وكانت التغطية من قبل جريدة الجزيرة أجمل.
وبجهودكم جريدة الجزيرة بنقل هذه الفعاليات عايش الشعب السعودي الفعاليات فعالية بفعالية وحدثاً بحدث.
نعم يا جريدة الجزيرة جعلتم من الغائب عن هذه الفعاليات حاضرا.
جريدة الجزيرة لقد قام مراسلوكم والصحفيون خير قيام بمهامهم وواجباتهم. فكان لالتقاط الصور الجميلة والمناظر التي تظهر مدى تفاعل الجمهور مع الفعاليات الأثر الكبير لدى القراء. كذلك لا يخفى على الكثير من القراء جهود الجريدة في الحرص على الالتقاء بالمسؤولين عن هذا الحفل والمنظمين له.
وحق لجريدة الجزيرة أن تصل لهذا الإعجاب وزيادة. لم لا؟! وهي أول صحيفة سعودية تصدر على الإنترنت. فشاركت الجزيرة عاصمتنا الحبيبة فرحتها بالعيد إلى أن اختتمت فعالياتها. فالشكر كل الشكر للعاملين بجريدة الجزيرة من أعلى مسؤول بها إلى أصغر مسؤول على جهودهم وكذلك لا ننسى رجال الميدان الذين يتبعون لجريدة الجزيرة فلهم منا جزيل الشكر. فلله درك جريدة الجزيرة وسيري على ما أنت عليه سائرة.
فيصل محمد عبدالله الجلعود
جامعة الإمام - فرع القصيم
|