** سجلت مدينة الرياض.. واحداً من أفضل وأرقى وأجمل الاحتفالات في العيد.. احتفالاً رائعاً نموذجياً بريئاً ليس فيه ما يخدشه..
** احتفالاً تضافرت فيه كافة الجهات.. وكانت بصمة إمارة منطقة الرياض واضحة ظاهرة.. وبصمة أمانة مدينة الرياض هي الأخرى.. ظاهرة قوية.. وكان احتفالاً في مستوى تطلعات الناس وأكثر..
** لقد استعد لهذا الاحتفال منذ وقت مبكر.. وظهر من خلال فقرات وبرامج الحفل.. أن الاستعداد سبق الحفل بأشهر.. وأن هذا الاحتفال كان وراءه مجهود غير عادي.. وأنه بُذِل في سبيل إخراجه.. الشيء الكثير.. مالاً.. وجهداً.. وعقولاً.. واستعداداً..
** كل من شاهد هذه الاحتفالات.. أُعجب بها.. وأثنى عليها.. وامتدح كل من كان وراءها..
** ولعل أجمل ما في هذا الاحتفال.. هو توزيعه على أحياء مدينة الرياض.. إذ لم يكن مقصوراً على حي دون آخر.. ولا على وسط المدينة..
** وإن كان هناك.. المرتكز والمحور الرئيسي والعرض الشامل للاحتفال..
** الرياض.. ابتهجت بالعيد كعادتها وبطريقة أروع من رائعة..
** الرياض.. سجَّلت احتفالية كبرى تناسب ضخامة ومكانة الرياض..
** الرياض «اللِّي خْمِدَتْ.. وهْجِدَتْ» صيفاً.. كانت حاضرة في العيد.. حضوراً مهيباً..
** لقد كانت احتفالات الرياض متنوعة ومتميزة.. ولم تقتصر على جانب دون آخر.. ولم تغطِّ شيئاً دون آخر.. بل كانت على درجة كبيرة من التنوع والشمولية والتميز والحضور الجيد..
** لقد أسهمت كل القطاعات.. وتنافست كل الجهات.. وأبدعت أمانة مدينة الرياض «عسى ما تنطل» في تقديم حفل مميز بحجم تميز العاصمة.. الرياض..
** ولقد شهدت هذه الاحتفالات.. حضوراً جماهيرياً ضخماً.. وتدافعاً كبيراً ومشهوداً.. ذلك أن هذه الفقرات.. لم تكن مجرد فقرات أو حفل عادي.. أو مجرد حضور أو مواكبة لمناسبة.. بل قُصِد منها.. تقديم شيء جيد وفريد ومتميز.. ولهذا.. كانت الجماهير تحضر قبل الموعد بساعات.. ولا تغادر بعده.. إلا بساعات.. ذلك أنها وجدت بغيتها.. ووجدت ما تريد.. وتفاعلت مع هذه المناسبة..
** وفي هذا العام.. كان هناك حضور إبداعي شعري وشعراء واستقطاب للمبدعين من كافة الفئات..
** وفي هذا العام.. كان هناك فقرات جديدة.. وإضافات متميزة..
** ولعل العامل الأول في نجاح هذا الحفل.. هو اهتمام ومتابعة سمو أمير منطقة الرياض حفظه الله لهذا الحفل.. وحرص سموه على أن يظهر بهذا المستوى الراقي المشرف..
** ثم إن وجود سمو الأمير سطام حفظه الله وحضوره المستمر.. ومتابعته الدقيقة للحفل.. كانت وراء هذا المستوى.. وهذا النجاح.. وهذا التميز..
** لقد كان سموه قريباً من المسؤولين عن الحفل.. وكان يتابع كل شيء أولاً بأول قبل البداية..
** ثم كان سموه موجوداً لحظة بلحظة اثناء الاحتفال.. متابعاً.. ومشاركاً.. وناقداً..
** وكان سموه.. وسط المهنئين والمبتهجين بالعيد..
** وكان سموه في مكتبه على مدار الساعة.. لمتابعة العمل الرسمي.. ومتابعة شؤون العاصمة.. ومتابعة شؤون الحفل.
** لقد أكد لي جميع المشاركين في الحفل.. أن سمو الامير سطام.. يقف وراء كل هذه النجاحات.. حيث كان سموه حفظه الله.. يقترح ويخطط ويتابع التنفيذ لحظة بلحظة.. وكان يناقش كل العاملين أولاً بأول.. وكان يستمع إلى آراء النقاد والمتابعين.. وكان يقف على كل شيء أولاً بأول..
| 
