|
|
نال التعليم في محافظة المزاحمية اهتمام الدولة مثل باقي أنحاء المملكة باعتباره ركيزة مهمة من الركائز التي يعتمد عليها الوطن في تحقيق التقدم ومواكبة التطورات العلمية والتقنية في العالم. وفي هذا الإطار رعى رائد التعليم الأول خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز منذ أن تولى مسؤولية (وزارة المعارف سابقاً) وحتى اليوم التعليم وتعهده حفظه الله بدعمه ومتابعته مرحلة مرحلة، وخطوة خطوة، حتى وصل إلى ما وصل إليه اليوم من تطور، ونتيجة لهذه الرعاية المتميزة شهد قطاع التعليم في المملكة قفزات سريعة، وازداد الاهتمام بالتعليم مع بداية خطط التنمية الطموحة حيث حرصت وزارة التربية والتعليم ممثلة في وزيرها معالي الدكتور محمد بن أحمد الرشيد على تكريس الجهد من أجل تحقيق طموحات القيادة في مجال التعليم حيث تم إنشاء مزيد من المدارس بمراحلها المختلفة للبنين والبنات في جميع أنحاء المملكة، بالإضافة إلى العناصر الأخرى المكملة للعملية التربوية مثل إعداد المعلمين والتجهيزات المدرسية. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |