إدراج الشوارع الفرعية في الميزانية القادمة
سعادة رئيس تحرير صحيفة «الجزيرة» المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
إشارة إلى ما نشر بالعدد «11346» من صحيفتكم الغراء الصادر في 26/8/1424هـ بعنوان «غياب الخدمات البلدية في سكاكا».
فقد تلقت هذه الإدارة رد بلدية منطقة الجوف والمتضمن بأن الشوارع الرئيسية بالمخطط مسفلتة وتمت دراسة الشوارع الفرعية تمهيداً لإدراجها ضمن مشاريع الميزانية القادمة - إن شاء الله - وفقاً للأولوية والامكانية حيث إن المخططات المجاورة لهذا المخطط «م» بحي الزهور تم إدراجها ضمن مشاريع الميزانية السابقة.
آمل الاطلاع والنشر شاكرين لصحيفة «الجزيرة» اهتمامها بنشر الملاحظات والمطالب الهادفة لخدمة المصلحة العامة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
صالح بن عبدالرحمن السويدان
مدير عام العلاقات العامة والإعلام
***
ولماذا لا يكملن دراستهن..؟
سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة
الأستاذ خالد بن حمد المالك سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اتابع ما ينشر في هذه الصحيفة من مقالات تتعلق بالتربية والتعليم وكذلك ما يخص الدراسات العليا وفي هذا الصدد أود أن أشير إلى أن هناك الكثير من الراغبات في إكمال دراستهن العليا من فتيات منطقة القصيم ولكنهن يعانين من عدم استطاعتهن ذلك بمنطقة القصيم نظراً لعدم توفر الظروف التي تمكنهن من ذلك بالمنطقة حيث يلزم على الراغبة في إكمال دراستها أن تتجه إلى الرياض وقد أكد لي الكثير من أولياء الأمور بأنهم قاوموا ظروفهم وضغطوا على أنفسهم وتوجهوا ببناتهم وزوجاتهم وشقيقاتهم إلى الرياض ومع ذلك جوبهوا بعدم وجود فرصة وأن الأولوية للراغبات من فتيات منطقة الرياض. وهذا لا جدال فيه ولكن المرجو من المسؤولين عن تعليم البنات والمسؤولين عن التعليم العالي فتح المجال لبنات منطقة القصيم ليستطعن أن يكملن دراستهن العليا بالمنطقة حيث الظروف ولله الحمد مهيأة سواء بالكليات والإمكانات أو الاساتذة أو المراجع وعشمنا بهم كبير لمراعاة ظروف بناتنا اللاتي يتعطشن لأن يحصلن على الدرجات العليا وهن مؤهلات لذلك وقادرات على التألق والتميز ونحن بأمس الحاجة لأن نراهن يحملن تلك الدرجات فهن أولى من غيرهن من المتعاقدات.
والله من وراء القصد..
عبدالعزيز بن صالح الدباسي
ص. ب 244-51411 /بريدة
***
هذا ما لم يصدر مني!!
سعادة المكرم رئيس تحرير جريدة الجزيرة الغراء.. وفقه الله وحفظه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وكل عام وأنتم بخير، وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام، ورزقنا عبادته على الدوام، وأشكركم على طرح ما يهم المجتمع، وبعد:
فقد اطلعت على عمود (رسالة مع التحية) بقلم «ابن الوطن في» ملحق آفاق إسلامية بجريدتكم الغراء عدد (11383) الصادر يوم الجمعة 4 شوال لعام 1424هـ الموافق 28 من نوفمبر «تشرين الثاني» 2003م موجهة إلى شخصي وفيها تساؤلات عن انتشار وصفة عند بعض العطارين باسمي لعدة علاجات، وأمراض... إلخ فأقول مستعيناً بالله:
1- لم تصدر تلك الوصفة المزعومة مني لا كتابةً ولا تفويضاً.
2- لا علاقة بين تفسير الرؤى والأحلام بتلك الوصفات التجارية والتجارب البشرية، والتخبطات العشوائية.
3- لم يسبق لي أبداً أن خوَّلت أو شاركت محلات بيع وشراء العطارة أو غيرها بالمتاجرة باسمي.
وفَّق الله الجميع لتحري الحق ولكل خير.
د. محمد بن إبراهيم بن سليمان الرومي
خطيب جامع شاهة بالرياض، وأستاذ مساعد بقسم الدراسات الإسلامية بكلية المعلمين بالرياض
***
سائقو الليموزين شركاء في التسول
لقد عمد بعض سائقي سيارات الأجرة «الليموزين» العمل جنبا إلى جنب مع المتسولين حيث أصبحوا الذراع الأيمن لهم وذلك بنقلهم بكل أمان وحرية إلى الأماكن المرغوبة لهم حيث يمارسون مهنة التسول وذلك مقابل جزء من المال الذي يحصل عليه المتسول مما حدا ببعض سائقي الليموزين لاتخاذ هذا العمل مهنة لهم.
«الجزيرة» التقت مجموعة من سائقي الليموزين الذين أفادوا بأنه قد عرض عليهم بعض الأشخاص القيام بهذا العمل ويكون ذلك مقابل جزء من المال يتفق عليه بين الطرفين وأنهم قد رفضوا ذلك فيما قبل به البعض الآخر، أين أجهزة التسول من المتابعة؟..
إبراهيم الهويمل /الرياض
