* كتب - المحرر الشعبي:
الشعراء ثامر القطيم ومحمد براك المطيري.. وخالد مدعث الدوسري تجمعهم هواية الصقارة وقد شغلوا أثناء الأيام الأخيرة من رمضان بتعليم الصقور و«تدهيلها» استعداداً لرحلة القنص وعيّد كل منهم وعلى يده أغلى طيوره.
الجدير ذكره أن هؤلاء الشعراء يقيم كل واحد منهم بمنطقة مختلفة، فالمطيري بالقصيم والدوسري في الخرج وابن قطيم في رماح، لكن موهبة الشعر وهواية الصقارة قد وطدت عرى الصداقة بينهم واختصرت المسافات.
* الشاعر المعروف عبدالله السياري قضى يوم العيد الأول في الرياض لمعايدة الأصدقاء والأهل ثم غادر إلى منتجعه في «ضرما» وقد عودنا أن تختتم كل رحلة له إلى مسقط رأسه بقصيدة.
وهذه الرحلة ربما اختلفت عن سابقاتها لأنه يضع اللمسات الأخيرة على مسودة ديوانه الجديد.
* الشاعر الشاب عبدالرحمن بن عبدالله السلوم أبكى أصدقاء والده بالقدر الذي أسعدهم حيث بادر بالاتصال بهم للتهنئة بالعيد السعيد إن شاء الله.
عبدالرحمن ورث عن والده الشعر والوفاء للأصدقاء، وفي ذلك رد على من يتهم الجيل الجديد بالانشغال عن أداء الواجبات الاجتماعية نسأل الله له ولكل شبابنا التوفيق والسداد.
* الشاعر المعروف عمير بن زبن قضى العيد في عاصمة المجد رياضنا الحبيبة وقصر وقته على الأصدقاء والأقارب ذلك لأنه مشغول بمسودة ديوان جديد سيرى النور قريباً إن شاء الله.
أبا زبن لم يحدد اسم الديوان.. ولم يفصح عن تفاصيل محتواه وان كان هناك من يقول إنه يضم أغلب قصائده في أغراض مختلفة.
* لمعظم الشعراء والشاعرات نشاطات في احتفالات العيد بالرياض وغيرها من مناطق المملكة سيوافينا بها الزملاء هنا وهناك وسترونها في أعدادنا القادمة إن شاء الله.. وللجميع محبتنا وكل عام وأنتم بخير.
|