لوحظ ليلة العيد تزاحم كبير للسيارات في مناطق الأسواق، خصوصاً في منطقة البطحاء وشارع الوزير، كما ان أسواق شرقي الرياض وغربها وشمالها شهدت هي الأخرى تزاحماً كبيراً، وبلغت حركة السيارات أوجَّها في شارع البطحاء وشارع العليا العام وطريق الملك فهد، كما كان هناك ضغط مروري كبير على الدائري الشرقي وطريق خريص الذي شهد اختناقات في بعض الأوقات.
جهود رجال المرور لم تهدأ أبداً، فقد كانوا شعلة من النشاط، وساهموا بهمة عالية في تخفيف الاحتقان وتسهيل الحركة رغم شدة الزحام، وقد قام بعضهم بعمل مساند لإشارات المرور المبرمجة حاسوبياً، حيث ساهموا في تسيير حركة المرور بما يخفف التزاحم ويسهل من حركة السير.
|