للحياة صراع، وصراع هذه الحياة، هو صراع ما بين الخير والشر وتلك الحياة تعطي لنا التأمل في معترك الحياة التي نعيش فيها ونموت ونتركها.
ولكي نستفيد ونتكيف ونتأقلم مع تلك الحياة وما فيها من خير وشر فهي تعتبر «دار ممر لا دار مقر» وفيها يتوجب علينا أن نصارع معترك الحياة في التصدي للمشاكل التي توجهنا في أي زمان وفي أي مكان، حتى ولو كانت في أحلك الظروف وفي أصعب الأوقات.
كل ذلك يحسب في كيفية التعامل والتصدي لمشاكل الحياة التي يواجهها كل شرائح المجتمع وكل من يعيش على هذه الأرض، فكل شخص يعرف ويعي كيفية تخطي العوائق التي تواجهه طوال مسيرة حياته.
ويكفي أن أقول ان الحياة مدرسة، فلابد أن نستفيد من تلك الحياة قدر استطاعتنا لكي نكون نموذجاً يحتذى به.
|