** من لدن (أمل دنقل) حتى (صنع الله إبراهيم) ظلت الشريحة الأكبر في المثقفين العرب رافضةً مشروعات «الاستسلام» و«الاحتواء».. التي بدأت بعد زيارة «القدس» عام 1977م..!
** ولعل (محاضر محمّد) الذي غادر الساحة «السياسية» قد سكن الوجدان «الشعبي» لا بإنجازاته التي نقل فيها «ماليزيا» إلى العالم الصناعي فحسب.. بل بتعبيره عن شعور الأمة حول دور «يهود» التخريبي في «الاقتصاد» و«السياسة» العالمية..!
** حتى «شعبولا» الجاهل انطلق إلى أوساط «العامة» بأغنيته: «أنا بأكره إسرائيل».. ليمثِّل موقف «الرفض» العارم داخل دوائر عريضةٍ في «الشارع» الاجتماعي..!
** أما السوادُ الأعظم من «الأمة» فلا يحتاج رأيهم في مناوءةِ عدوان «يهود» إلى توضيح..!
** قد يعطي هذا «دلالة» على أن محاولات «التعايش» مضيعةٌ للوقت.. وتجذيرٌ «للصّمت».. و«الكبْت».. و«تسويف» «للمواجهة» بلا «طائل»..!
** ألم يقرر الأوروبيون في استفتاء قريب أن (دولة يهود المصنوعة) هي الأخطر على الأمن الدولي..؟!
* «الإجماع» دلالة..!
|