بعون الله سبحانه وتعالى، أصبحت مدينة الرياض اليوم تتبوأ مكانة مرموقة بين عواصم العالم الكبرى، بما لها من ثقل سياسي واقتصادي وما بلغته من تقدم وتطور حضاري ونهضة شاملة في جميع المجالات، وبما توفر لها من خدمات عامة ومرافق أساسية، إضافة إلى أهميتها في تاريخ المملكة الحديث، حيث كانت الرياض منطلق جهاد الملك عبدالعزيز - رحمه الله - لتوحيد وتأسيس المملكة العربية السعودية مرتكزاً على مبادئ الدين الإسلامي والشرع الحنيف.
وأسال الله العزيز القدير أن تتواصل مسيرة التنمية والتطوير التي تعيشها سائر مدن ومناطق المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله ورعاه - وسدد خطاه.
سلمان بن عبدالعزيز
|