|
ذهب أيمن الى العمل وفي محفظته 122 ريالاً وفي طريقه الى المكتب احتاجت سيارته للبنزين فوقف في محطة الوقود ووضع لها بنزيناً ودفع ثمنه 30 ريالاً ثم أكمل طريقه للعمل وعند دخوله الى مكتبه قابله صديقه «عصام» وأعطاه 50 ريالاً كان قد استلفهم منه ثم أتى فراش المكتب وأعطاه أيمن 20 ريالا فكم ريالاً بقي في جيب أيمن؟ |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |