كلنا عندما نكبر، نتغنى بالزمن القديم، وكأننا ننعي شبابنا وعجزنا، وقلة حيلتنا على تغيير ما نراه ونسمعه ونلمسه!
* إذا كانت هناك تنازلات، فبعض الأزواج والزوجات، يختارون أبناءهم، على شراكة العمر، التي انجبت هؤلاء الأبناء!
* لدينا أرصفة رحبة، لكننا لا نمشي عليها، ربما لنغري السيارات الطائشة.. بنا!
* الحضارة فقط تعطي لكل شيء حقه، النار والنور، الجنة والجحيم، الغدر والوفاء، الاستقرار والقلق، وهو عكس ما نراه.. حاليا!
* بعض الناس لديهم منازل فاخرة، وطاقم من الخدم والحشم، ومع ذلك لا يرتاحون إلا في غرفة فقيرة، في أقصى فناء المنزل، إنه الفرق بين الدخول الفعلي في العصر والوقوف على حافته متردداً!
* الكثير من الأعمال الكبيرة، خلقتها البساطة!
* الأم: أكبر انشودة في حياتنا، ومع ذلك لا نحس بهذه الانشودة، إلا عندما تختفي!
* القطط تلد أبناءها، ثم تأكلهم، وكذلك بعض.. الدول!
* حتى الخروج إلى النور، يحتاج إلى شيء من.. التهيئة!
* السعادة: لا تحتاج إلى تكاليف كثيرة!
* الجميع في النهاية يدخلون لحداً واحداً، لكن أحداً لا يعترف بذلك، لذلك يستمر التسابق حول المال والشهرة.. والتكبر!
* من المستحيلات: استقامة الفرع المائل!
* تستطيع ان تشتري كل شيء.. إلا ما هو بداخلي!
* إذا جلست، أو استلقيت على السرير، استعدادا للنوم، بإمكانك ان تبني العديد من الامبراطوريات، والشركات، ثم تتخلى عنها، بعد ذلك!
* السقوط لا يكلف شيئاً، لكن البناء يكلف الكثير، لذلك نكف عنه أو نزهد فيه، بوقوفنا في المنطقة الوسط بين السقوط والتفكير في البناء!
* بنيت العديد من المعالم الإنسانية بالكثير من الآلام والدموع والقهر، وكان الخلود من نصيب من تسببوا في هذه الآلام والدموع والقهر!
* يربط الإنسان من لسانه.. وبطنه!
* نتحدث كثيراً عن العدل، ولا نتوقف عن ذلك، حتى يطبق ضد تصرفاتنا!
* من الأشياء الجميلة والمحيرة، اعتراف الجميع بأنهم أبناء آدم وحواء، لكن ما يحيرني، لماذا لا يتفق الاخوان، ويتشاركون القوت، والآلام، ولو لمرة واحدة؟!
* لأننا نحب البؤس، نحتفل بكل عام، يمر من حياتنا!
* كل شيء يكبر مع الزمن إلا النضارة!
* المرأة هي الوحيدة التي لا تكبر عند نفسها!
* عندما تعكس المرآة ما نريده منها، علينا تحطيمها!
* يأتون إلينا بحثاً عن الصحراء والرمال، ونحن نهرب منها إلى.. جحيمهم!
* لا يعرف قيمة الشيء إلا من يفتقده، لذلك نشد الرحال كل عام، إلى حيث الزحام والضجيج وما بينهما!
* كلما تقدمنا في العمر، زاد زهدنا في متع الحياة، وتمسكنا بها، هل ثمة تناقض في هذا؟
أحياناً، الأكل يحدد شخصية الإنسان!
* من الضروري احتواء مشاكل وهموم الشباب، خاصة إذا كانوا لا يكلفوننا شيئاً!
* اللغة، وسيلة، وليست غاية، حتى نقيم المشانق للكتاب من أجلها!
* الوطن، هو الوحيد الذي يتسع بالحب.. ويضيق بتفشي الكراهية، فهل لذلك رفع علي بن أبي طالب كرم الله وجهه شعار: خير البلاد ما حملك؟!
فاكس: 4533173
|