|
| ||
تترى الأيام وتواكبنا أنجمُ رمضان ذات الليالي المعدودة فما ألذها من أيام وما أجملها من ليالٍ بابتهالات الراغبين وحنين التائبين قال تعالى:{شّهًرٍ رّمّضّانّ پَّذٌي أٍنزٌلّ فٌيهٌ پًقٍرًآنٍ هٍدْْى لٌَلنَّاسٌ $ّبّيٌَنّاتُ مٌَنّ پًهٍدّى" $ّالًفٍرًقّانٌ فّمّن شّهٌدّ مٌنكٍمٍ پشَّهًرّ فّلًيّصٍمًهٍ $ّمّن كّانّ مّرٌيضْا أّّوً عّلّى" سّفّرُ فّعٌدَّةِ مٌَنً أّّيَّامُ أٍخّرّ يٍرٌيدٍ پلَّهٍ بٌكٍمٍ پًيٍسًرّ $ّلا يٍرٌيدٍ بٌكٍمٍ پًعٍسًرّ $ّلٌتٍكًمٌلٍوا پًعٌدَّةّ $ّلٌتٍكّبٌَرٍوا پلَّهّ عّلّى" مّا هّدّاكٍمً $ّلّعّلَّكٍمً تّشًكٍرٍونّ><185>} [البقرة: 185] فرمضان شهر البركات والرحمات هو رحمة ربانية تحمل في طياتها المغفرة والعتق من النيران فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:(إذا كان أولُ ليلةٍ من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن وغُلقت أبواب النيران فلم يفتح منها باب وينادي مناد: ياباغي الخير أقبل وياباغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك كُلَ ليلة). |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |