انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ أحمد بن عبدالرحمن اليعيش إثر حادث مروري أليم تعرض له وهو في طريق عودته من الرياض إلى القصيم.
وسيصلى على الفقيد عقب صلاة الجمعة في جامع الخليج ببريدة قبل أن يوارى جثمانه الثرى في مقبرة الموطأ ببريدة.
والشيخ اليعيش هو أول من أسس داراً للرقية الشرعية بشكل رسمي وذلك قبل خمس سنوات حينما أقنع دار الرقية الشرعية بالرياض..
وفضيلته رحمه الله اسمه مدرج رسمياً في مستشفى مايو كلينك لأمراض السرطان لنجاحه الكبير في علاج حالات السرطان بالقرآن الكريم.
و«الجزيرة» التي آلمها النبأ تبتهل إلى المولى القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته.
وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان {انا لله وانا اليه راجعون}.
|