كواليس

نموذجية الشخصية الشرفية الكبيرة رفضت مبدأ المزايدة الذي اراد اولئك الدخول فيه واكد على الالتزام بالكلمة والموقف فذهب اللاعب للنادي الذي طلبه واتفق معه.
المباراة التجريبية كشفت ان عمل المدرب يحتاج الى متابعة وتقويم دقيق فالوقت يمضي والمستوى يتأخر.
حتى المباراة الخيرية لم تسلم من تقويم الحكم وابداء الرأي فيه.
المهاجم اصبح موقفه حرجاً جداً بعد انكشاف اتفاقه على المشاركة في تنفيذ مشروع «الكوبري» الذي فشل وانهار في مراحله الاولى.
المدرب الوطني لفريق تحت 23 سنة يبدو انه في طريقه لخارج النادي.
المسؤول الكبير ضاق ذرعاً بالاشكالات والمشاغبات التي مصدرها واحد فقال في حوار صحفي اتمنى ان تكون «القضية» الاخيرة هي آخر المشاكل.
رئيس النادي الشرقاوي سيرفض كل العروض المقدمة لنجوم فريقه ولكنه يريد مناورة اولئك الذين قدموا عروضهم بقوله حددوا مبالغكم أولاً.
يستحق جائزة أكبر خاسر قضايا في العالم.
الضغوط الادارية على اللاعب الاجنبي تزداد بهدف اجباره في الموافقة على الاعارة الخليجية وبلغت الضغوط مرحلة الحسم من الراتب على اتفه الاسباب حيث لم يستلم من راتب الشهر الماضي الا 40% فقط وتأتي «زحلقة» هذا اللاعب استجابة لرغبة برازيلي النادي المحلي مع مدربهم.
بعد انتظار لأكثر من شهرين على اصابة اللاعب الاجنبي فوجئت الادارة انه يحتاج إلى فترة مثلها حتى يشفى!! والمتضرر طبعاً هو الفريق الكروي وخزينة النادي.
تدخلهم لتخريب الصفقة ساهم في التعجيل بإنهائها لصالح النادي الكبير نظراً لترفع نادي اللاعب المعار عن المهاترات والاساءات والمزايدات التي كان المخربون يريدون جرهم اليها.
يتصدون لاصدار القرارات الهامة في اكبر الاندية وهم الذين لم يدخلوا ملعباً في حياتهم!!
بدون اي امكانات او خبرات او تأهيل انضم اللاعب المعتزل لجهاز التدريب المشرف على الناشئين في ناديه، فماذا يمكن ان يقدم غير عزف العود الذي كان يجيده عندما كان لاعبا؟!!!
حاولوا اقحام اسم الفريق الكبير للتدليس وابعاد التهمة عن ناديهم في عملية مايسمى ب«الكوبري» ولكن الفضية كانت اوضح من ان يثار الغبار حولها بذلك الشكل لتختفي.
لم تكن خسارتهم للصفقة السادسة في سباق التنافس الثنائي الا لانهم يدخلون من اجل التخريب على المنافس فقط وليس من اجل الفوز باللاعب فتكون «النية مطية» لكل طرف.
الأمين العام المهذب كشف الاعيب اداري الغفلة وان تحامله على الصحيفة الكبيرة ليس من اجل ناديه ولكن انتقاماً من طرده خارج اسوارها.
الصحفي الذي اصبح كاتباً وسمساراً يتحدث همساً عن رئيس ناديه والروشه والمذيعه التي نجحت في كشف السر!