منذ صباح الأحد الماضي وهو يوم انطلاقة المسابقة وسيارات نقل الإبل لم تتوقف إلى ما بعد غروب شمس الثلاثاء الماضي هو آخر الأيام المخصصة لقبول الإبل المشاركة.. ولأن معظم السيارات التي قامت بنقل الإبل (مستأجرة) فقد رأينا الكثير من المفارقات العجيبة في طريقة إنزال الإبل التي غلب عليها طابع السرعة ربما لأن (السائق) سيعود لاحضار دفعات أخرى من الإبل.
وذلك ما أغرى مصور جريدة الجزيرة بالتقاط الصور الثلاث النادرة المصاحبة لهذا الخبر. ومن المفارقات الايجابية التزام الجميع بتعليمات اللجنة المنظمة على عكس المعتاد في مثل هذا الحدث الذي يشارك فيه عدد كبير من الناس من مختلف الأعمار.. لكنها ملاحظة تستحق التقدير وتؤكد نجاح لجنة التنظيم بأداء رسالتها على أكمل وجه.
|