* كوالالمبور - واس:
وصل بحفظ الله ورعايته صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني أمس الى كوالالمبور في مستهل زيارة رسمية لمملكة ماليزيا تستغرق يومين يرأس بعدها سموه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وفد المملكة العربية السعودية الى مؤتمر القمة الاسلامي العاشر الذي سيعقد في مدينة بوترا جايا العاصمة الادارية لمملكة ماليزيا خلال الفترة من 20 الى 22 من شعبان الجاري.
وكان في استقبال سموه في مطار كوالالمبور الدولي دولة رئيس وزراء ماليزيا الدكتور محاضير محمد ومعالي نائب رئيس مجلس الوزراء حاجي عبدالله بدوي ومعالي وزير مكتب رئيس الوزراء عبدالحميد زين العابدين وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا حامد يحيى.
وقد جرى لسمو ولي العهد استقبال رسمي على أرض المطار حيث عزف السلامان الوطنيان للبلدين ثم استعرض سمو ولي العهد ودولة رئيس الوزراء الماليزي حرس الشرف.
ثم صافح سمو ولي العهد مستقبليه من أصحاب المعالي الوزراء وكبار المسؤولين الماليزيين وسفراء الدول الاسلامية المعتمدين لدى ماليزيا وأعضاء السفارة السعودية.
فيما صافح دولة رئيس وزراء ماليزيا أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسمو ولي العهد.
بعد ذلك توجه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ودولة الدكتور محاضير محمد الى صالة التشريفات بمطار كوالالمبور الدولي حيث عقدا اجتماعا جرى خلاله بحث مجمل الأحداث على الساحتين الاسلامية والدولية وفي مقدمتها تطورات القضية الفلسطينية والوضع في العراق اضافة الى آفاق التعاون بين البلدين.
حضر الاجتماع الوفد الرسمي المرافق لسمو ولي العهد وعدد من المسؤولين الماليزيين.
إثر ذلك غادر صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز في موكب رسمي الى المقر المعد لاقامة سموه.
حفظ الله سمو ولي العهد في سفره واقامته.
وكان صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني قد غادر الرياض متوجها الى كوالا لمبور في مستهل زيارة رسمية لمملكة ماليزيا تستغرق يومين يرأس بعدها سموه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وفد المملكة العربية السعودية الى مؤتمر القمة الاسلامي العاشرالذي سيعقد في مدينة بوترجايا العاصمة الادارية لمملكة ماليزيا خلال الفترة من 20 الى 22 شعبان الجاري.
وكان في وداع سموه لدى مغادرته مطار قاعدة الرياض الجوية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن محمد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الأمير عبدالله بن محمد آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير بدربن عبدالعزيز نائب رئيس الحرس الوطني وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز امير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن سعود بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالعزيز رئيس مركز الدراسات الاستراتيجية وصاحب السمو الملكي الأمير احمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية واصحاب السمو الملكي الامراء واصحاب المعالي الوزراء وكبار المسئولين ويرافق سمو ولى العهد وفد رسمي يضم كلا من صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد ال سعود المستشار بديوان سمو ولي العهد وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز وزيرالدولة وعضو مجلس الوزراء ورئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير ماجد بن عبدالله بن عبدالعزيز ومعالي وزير العدل الدكتور عبدالله بن محمد بن ابراهيم آل الشيخ ومعالي وزيرالشئون الاسلامية والاوقاف والدعوة والارشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ ومعالي وزير المياه والكهرباء الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي ومعالي وزير المالية الدكتور ابراهيم بن عبدالعزيز العساف ومعالي رئيس ديوان سمو ولي العهد الاستاذ ناصر بن حمد الراجحي ومعالي المستشار بديوان سمو ولي العهد الاستاذ عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري ومعالي رئيس الشئون الخاصة لسمو ولي العهد الاستاذ ابراهيم بن عبدالرحمن الطاسان ومعالي نائب رئيس ديوان سمو ولي العهد والسكرتير الخاص الاستاذ خالد بن عبدالعزيز التويجري ومعالي المستشار بديوان سمو ولي العهد ومندوب مفوض على الشئون الصحية بالحرس الوطني الدكتور فهد بن عبدالله العبدالجبار ومعالي وكيل المراسم الملكية الاستاذ محمد بن عبدالرحمن الطبيشي وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى كوالالمبور السفيرحامد يحيى.
حفظ الله سمو ولي العهد في سفره واقامته.
|