Tuesday 14th october,2003 11338العدد الثلاثاء 18 ,شعبان 1424

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

بإيجاز بإيجاز

مشروع التعداد.. وتجاوب المواطنين
المكرم رئيس التحرير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد
تقوم مصلحة الإحصاءآت العامة في الوقت الحالي بعملية ترقيم وحصر المباني والمساكن والأسر.. وحيث انني احد المشاركين في هذا لإحصاء يطيب لي أن اتحدث عن هذا المشروع الحضاري والذي من خلاله يتم التخطيط لمستقبل مشرق وواعد بإذن الله تعالى يخدم الجميع كلاً في موقعه وحسب حاجته كالطب والخدمات الاخرى وحول تعاون المواطن فإنه تعاون يشكر عليه الجميع رجالاً ونساءً من حيث تزويد المراقبين بالمعلومات المطلوبة الامر الذي ساهم في نجاح عملية الترقيم والحصر للسكان والمساكن وسرعة اداء هذه المهمة الهامة في مستقبل كافة الخدمات للحاضر والمستقبل.
ونذكر الاخوة المواطنين بأن يحافظوا على الملصقات التي تحمل أرقام مساكنهم لكي يسهل على العدادين الوصول إلى الأسر دون عناء.. حيث انه مع مطلع العام الدراسي 1425هـ - 1426هـ سيكون موعداً للمرحلة النهائية للتعداد الفعلي للسكان.. وختاماً نشكر المشرف على الأعمال التحضيرية للتعداد العام للسكان والمساكن بمنطقة القصيم. تركي بن حمد القريني ونائبه عبدالرحمن بن عبدالله الرشودي، على متابعتهما لكافة أعمال التعداد ميدانياً مما كان له اثر مباشر في نجاح كافة الاعمال.
والسلام عليكم

علي بن سليمان الدبيخي - بريدة
***
م. الفوزان يرد:
«الفصل» اقتصر على هذه الفئة!!
المكرم/ رئيس تحرير جريدة الجزيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إشارة الى ما نشر بجريدتكم العزيزة في عددها رقم «11302» وتاريخ 11/7/1424هـ بعنوان «يا غافل لك الله.. يا وزارة المياه» بقلم الاخ صالح بن عبدالعزيز السليم.
عليه اود إفادة الاخ صالح والقارئ الكريم بأن مسمى «مستفيد لم يشترك» يعني وصول الخدمة «سابقاً» لعقارات لا يوجد لها بيانات حاولت المديرية العامة للمياه خلال السنوات السابقة دعوتهم لتحديث بياناتهم ودفع المستحقات المترتبة عليهم.
فاستجابت فئة كثيرة منهم وتم تحديث سجلاتهم، وامتنعت فئة قليلة منهم، فلم يكن لدى المديرية من سبيل سوى فصل الخدمة عنهم، ووضع ملصق إشعار فصل خدمة «استكر» وهو الوسيلة الوحيدة للاتصال بهم، في ظل عدم وجود بيانات يمكن عبرها الاهتداء اليهم، اضافة الى ان وضع هذا الملصق على باب المواطن يعتبر وسيلة تنبيه لصاحب العقار تمكنه من ان يتصرف قبل نفاد الكمية الاحتياطية «بالخزان الارضي» ودرء الوصول لوضع الحرج، خاصة ان مرفق المياه ليس كمرفقي «الهاتف، الكهرباء» يدرك المستفيد انقطاع الخدمة فور حصول ذلك.
اما عن تفاوت مبالغ الاشتراك بين المواطنين، فان رسوم ايصال الخدمة موحد لكافة المشتركين في حالة توفر الخدمة وفق اولويات التوصيل. اما إذا رغب المواطن استعجال الخدمة على أن يتحمل تكاليفها فتلبى هذه الرغبة بإحالته الى مقاول مؤهل يتولى ايصال الخدمة بإشراف المديرية، وهذا ما يجري عليه العمل في المناطق الاخرى.
نأمل أن يكون فيما اوردنا تجلية وإيضاحاً للموضوع، ونشكر الاخ صالح السليم على اهتمامه بهذا المرفق والتواصل للترقي بخدماته.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
م. عبدالكريم بن محمد الفوزان
مدير عام المديرية العامة للمياه بمنطقة القصيم
***
مستحضر Ginseny Kianpi pil الغامض!!
اصدرت قبل نحو عامين وزارة الشؤون البلدية والقروية تعميما لكافة فروعها من الامانات والمديريات والبلديات والمجمعات القروية يقضي بتشديد الرقابة على الاسواق المحلية وخصوصاً محلات العطارة لمنع عرض وبيع مستحضر Ginseny Kianpi pil وسحبه من الأسواق وذلك لعدم صلاحيته للاستهلاك.
واعيد في مطلع الاسبوع الماضي اصدار ذلك التعميم ونشره بالصحف المحلية بناء على ما ورد من وزارة الصحة والذي يؤكد فيه أنه لم يتم تسجيل هذا المستحضر لديهم وخطورة استخدام هذه الكبسولات لما تحتويه من مواد ضارة غير معروفة التركيز وهذا المستحضر لازال معروضاً في الاسواق وبخاصة في محلات العطارة.. انتهى التعميم..
وماذا بعد التعميم؟
نشرت الزميلة جريدة الاقتصادية قبل ايام لقاء مع احد مسئولي صحة البيئة في وزارة الصحة حول هذا المستحضر لكن في ذلك اللقاء لم توضع النقاط على الحروف فما زال الغموض يكتنف هذه المادة!
القارئ والمواطن لا يعرف هذه المادة فلم تنشر الصحف صورا لعبواتها!
ولا يعرف ماهي استخداماته؟
ولا يعرف ماهي التأثيرات الجانبية من وراء استخدامه؟
ولا يعرف مسماه الشعبي لدى الناس؟
التعميم الذي صدر قبل نحو عامين ألم يؤخذ به ويسحب المستحضر من السوق؟
والا كيف تباع هذه المادة الى الآن للناس؟
وزارة الصحة تقول في تعميمها: ان ذلك المستحضر يحتوي على مواد غير معروفة التركيز، ايعقل ان يمر عامان كاملان منذ اصدار ذلك التعميم ولا تجرى دراسات او ابحاث تبين ماهية هذه المادة؟
اين يقع الخطأ ومن المسئول؟
سلطانة الشمري

 

 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-janirah Corporation. All rights reserved