بدأ محرراً في «مجلة الجديدة» فحلق بملحقها الشعبي الأسبوعي من خلال طرحه الجريء وحياديته التي لم يرض عنها البعض.. ولأنه يؤمن بأن الكلمة أمانة فقد وصل صوته الجريء الى الكل.
وبعد توقف «مجلة الجديدة» انضم العنزي الى أسرة تحرير «الرياضية».. فواصل تألقه من خلال عمله الجديد مشرفاً على صفحات الأدب الشعبي ومحرراً لصفحة يومية تعنى بالشعر والفن تحت مسمى «بانوراما».
وقد فتح الباب مع كل المهتمين بالأدب الشعبي ليكسر قاعدة الاحتكار ويقدم عملاً مميزاً جذب الكثير من القراء على مختلف ميولهم وأثبت أن المحرر الناجح يفرض نفسه بعمله لا بعلاقاته فقط.
|