طلبوا منه الحضور ليتسلَّم مستحقاته المتأخرة منذ أربع سنوات ففوجئ بربع مستحقاته فقط وعندما سأل عن المتبقي أجابوه بأنها ذهبت حسميات فراح يضرب اخماساً بأسداس ويطلب العوض من الله.
عودة المذيع الفضائي بعد انقطاع طويل هل لها علاقة بمغادرة زميله المذيع إلى فضائية أخرى؟!
احتج أحدهم على تخصيص تلك المطبوعة كل صفحاتها يوميا للحديث عن ناديها المفضل فقال إنها أشبه ما تكون بصفحات إعلانية مدفوعة القيمة، فرد صاحبه ومن قال لك انها غير مدفوعة!!
امتدح ثلاثي دفاع فريقه على لسان المدرب وتجاهل العملاق المخضرم القادم من الفريق الجار في إشارة إلى ان صفحة هذا المدافع قد طويت فعلاً.
قال إن المفاوضات مع نادي الدرجة الأولى لانتقال المدافع قد فشلت لاختلافهم حول قيمة الانتقال فسألوه عن القيمة التي قدمها ناديه لضم اللاعب فأجاب «مجاناً»!! فحبس السائلون ضحكات كادت تنفجر وابتعدوا مسرعين.
هل يبادر ذلك المدافع بالاعتزال في ظل التلميحات الحالية لاستبعاده.. أم يتجاهل ذلك ويكون الابعاد «شاهر ظاهر» وعلى رؤوس الأشهاد.
حاول المحرر تجاهل أسماء اللاعبين الذين سجلوا الأهداف في مباراة المنتخب مبرراً ذلك لرئيسه انه غير ضروري وعندما سأله عن أسمائهم اتضح انها جميعاً تنتمي للنادي غير المفضل للمحرر فوبخه رئيسه وطلب منه التحرر من التعصب الذي يسيطر عليه.
مازال الجميع يتساءل عن سبب انقطاع نائب الرئيس عن الحضور للنادي.
كتب ممتعضاً من الوسط الصحفي الرياض وفنَّد أسباب الامتعاض ودوافعه بأنها تعود لممارسات سيئة وخاطئة ومخجلة أيضاً تحدث في هذا الوسط فعلق أحد المتابعين من المطلعين جيداً قائلاً: لو جاءت من غير ذلك الكاتب لقبلنا الموضوع لكن كيف يمعتض من ممارسات هو حامل لوائها.
يعتقد أنه بأحاديثه وتصريحاته وإعلانه الحضور سيؤثر على سير المحاكمة التي ستنصف الشخصية الوقورة.
المدرب الأوروبي قال إنه استقال لينفذ بجلده من الكارثة التي ستحل بالفريق لا محالة ولكيلا تحسب عليه وعلى تاريخه.
يهددون المهاجم الدولي بالحساب العسير بعد فراغه من مهمته الوطنية الحالية بعد تصريحاته الأخيرة حول وضع الفريق المتدهور.
أصبح الحديث معه أو عنه ونقلاً على لسانه مشوباً بتهمة «الدفع»!!
إلى الدرجة الثانية وبئس المصير.. هكذا يصف عشاق الفريق الممتاز وضع الفريق الهابط الذي كان ولعدة مواسم يمثل شوكة في حلوقهم رغم وداعته أمام الفرق الأخرى وتسليمه لها بسهولة.
ثارت ثائرتهم لاختيار بعض النجوم للمهمة الدولية الحالية وتساءلوا لماذا يعود أولئك وأين سياسة التجديد؟ أولئك «الثائرون» كانوا ملتزمين الصمت عندما كانت القائمة تضم احتياطيي فرقهم المفضلة.
|