|
|
الكثير بالقلب، والقلم يعجز عن التعبير، ترتجف السطور وتذرف العيون وتفقد الكلمات توازنها عند ذلك الشعور، شعور الفراق وكل إنسان مهما طال عمره فمصيره الى وطنه.. كلمات بسيطة بحق طبيبنا الدكتور محمد ولي الله عبدالملك الذي افتقدناه يوم الثلاثاء 4/8/1424هـ الموافق 29/9/2003م، حيث غادر بلدتنا شري الى اقليم البنجاب في بنجلادش حيث موطنه الاصلي هناك بعد أن امضى 27 سنة في مركز صحي شري يخدم الكبير والصغير والمريض والمعافى بحلو لسانه وبشاشة وجهه.. هكذا اقل ما يقال بحق من افتقدناه بالامس ولكنه في الواقع سوف يظل في قلوب الجميع. لن يقارن بكل من سيأتي بعده. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |