|
|
إن الأيام السعيدة الآمنة المطمئنة التي نعيشها في ظل الإسلام ثم في ظل الحكومة الرشيدة لهي من نوادر التاريخ الحديث ويعود الفضل أولاً لله عز وجل ثم للموحد والمؤسس الملك/ عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه حيث استطاع بجهود ذاتية أن يوحد ربوع هذه القارة شمالها بجنوبها وغربها مع شرقها التي كانت في السابق تحت سلطات ودويلات متناحرة متشاحنة ذات قلاقل ومشاكل وقد استطاع الملك عبدالعزيز بقوة إيمانه وشجاعته أن ينشر الإسلام ويوحد ربوع هذا الوطن الغالي ويغرس الأمن في كافة أرجائه. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |