* مكة المكرمة - أحمد الأحمدي:
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز - حفظه الله - يتشرف صاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة صباح اليوم السبت 1/8/1424هـ بغسل الكعبة المشرفة وسيشارك سموه في مراسم غسلها عدد من أصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب المعالي الوزراء وأصحاب الفضيلة المشايخ والعلماء وأعضاء السلك الدبلوماسي الإسلامي المعتمدين لدى المملكة وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين حيث سيقوم سموه بمباشرة غسل الكعبة المشرفة بماء زمزم المبارك المخلوط بماء الورد الطائفي ودهن العود الفاخر وبعد ذلك يتم تطييب الكعبة المشرفة ودهنها بدهن العود والعنبر والمسك وذلك استجابة لقول الله عز وجل {وّعّهٌدًنّا إلّى" إبًرّاهٌيمّ وّإسًمّاعٌيلّ أّن طّهٌَرّا بّيًتٌيّ لٌلطَّائٌفٌينّ وّالًعّاكٌفٌينّ وّالرٍَكَّعٌ السٍَجٍو}.
لقاءات وانطباعات
وبهذه المناسبة التقت «الجزيرة» بعدد من المسؤولين في العاصمة المقدسة لاستطلاع مشاعرهم الفياضة وانطباعاتهم بهذه المناسبة الإسلامية العظيمة التي يشهدها بيت الله الحرام كل عام في مثل هذا اليوم المبارك.
شرف عظيم
حيث تحدث في البداية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن ثامر بن عبدالعزيز مستشار صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز وأعرب عن سعادته بهذه المناسبة الإسلامية العظيمة مشيراً سموه إلى أن المشاركة في غسيل الكعبة المشرفة شرف عظيم لا يضاهيه شرف آخر كيف لا وهو يتعلق بتطهير بيت الله الحرام تأسياً بالسنة النبوية الشريفة، كما نوه سموه بما يحظى به المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف من عناية واهتمام من قبل خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين والنائب الثاني - حفظهم الله -.
مناسبة مباركة
وتحدث معالي أمين العاصمة المقدسة الدكتور خالد بن حمزة نحاس وقال: إنها مناسبة عظيمة أن تشارك صاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة في غسل الكعبة المشرفة وهذا بلا شك شرف عظيم وكبير ومناسبة إسلامية خالدة تدل بوضوح على ما يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير عبدالله بن عبدالعزيز وسمو النائب الثاني الأمير سلطان بن عبدالعزيز - حفظهم الله - من عناية كبيرة للحرمين الشريفين وإعمارهما وتوسعتهما حيث شهدا أكبر توسعة في التاريخ كانت محل اعجاب وتقدير المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها.
كما نوه النحاس بما حظيت به العاصمة المقدسة من مشروعات عملاقة لخدمة وراحة قاصدي هذه المدينة المقدسة وتيسير أداء مناسك الحج والعمرة ومازالت مشروعات الخير والنماء تتوالى على أم القرى في كل النواحي من طرق وجسور وانفاق وساحات وتوسعة شوارع علاوة على ما تشهده مناطق المشاعر المقدسة منى وعرفات ومزدلفة من مشروعات مختلفة.
يوم أغر
وقال الشيخ عبدالعزيز الشيبي سادن الكعبة المشرفة أن هذا اليوم من الأيام التاريخية الهامة والعظيمة وفي مثل هذا اليوم من كل عام نتشرف بمشاركة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة في مناسبة إسلامية عظيمة وهي غسل الكعبة المشرفة وتطهيرها استجابة لقول الله عز وجل {أّن طّهٌَرّا بّيًتٌيّ لٌلطَّائٌفٌينّ وّالًعّاكٌفٌينّ وّالرٍَكَّعٌ السٍَجٍودٌ} وتأسياً بسنة الرسول صلى عليه وسلم في غسل وتطهير بيت الله الحرام حيث قام عليه الصلاة والسلام عند فتح مكة المكرمة بغسل الكعبة المشرفة ثم سار على نهجه خلفاؤه الراشدون رضي الله عنهم ثم ملوك هذه البلاد منذ تأسيسها على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود - رحمه الله - ثم سار على منواله أبناؤه البررة من الملوك حتى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - الذي أولى ولا يزال يولي الحرمين الشريفين جل عنايته ورعايته.
مناسبة إسلامية
وتحدث معالي الدكتور راشد الراجح عضو مجلس الشورى ورئيس مجلس إدارة نادي مكة الثقافي الأدبي فقال: مناسبة غسل الكعبة المشرفة مناسبة إسلامية كريمة مباركة يتشرف الانسان المسلم بأن يشارك فيها فليس هناك أشرف من المساهمة في تطهير بيت الله الحرام وفي كل عام وفي مثل هذا اليوم المبارك نسعد بمشاركة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة في غسل الكعبة المشرفة وتطهيرها وتطييبها كما نوه معالي الدكتور الراجح بالاهتمام البالغ والعناية الفائقة التي يوليها خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وسمو أمير منطقة مكة المكرمة ببيت الله الحرام والمسجد النبوي الشريف ولعل خير دليل على هذا الاهتمام الكبير تلك التوسعة التاريخية الكبيرة التي شهدها الحرم المكي الشريف والمسجد النبوي بالمدينة المنورة والساحات المحيطة بهما والتي فاقت كل التصورات والتوقعات وكانت محل اعجاب وتقدير المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها وما اشتملت عليه من مساحة شاسعة وتصميم معماري فريد.
عزيزة وغالية
وقال معالي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة: مناسبة غسيل الكعبة المشرفة مناسبة عزيزة وغالية على نفوس المسلمين والمشاركة فيها شرف عظيم لكل مسلم لا يدانيه شرف آخر وقد اعتدنا سنوياً على هذه المناسبة الإسلامية العظيمة المباركة وهي غسيل وتطهير بيت الله الحرام استجابة لنداء الحق عز وجل واقتداء بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا شك أن الحرمين الشريفين بمكة المكرمة والمدينة المنورة حظيا بعناية كبيرة من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله كانت محل اعجاب وتقدير ومفخرة المسلمين عامة وذلك في اطار اهتمامهم رعاهم الله ببيوت الله في الأرض والمقدسات الإسلامية مشيراً معاليه إلى أن التوسعة العملاقة للحرم المكي الشريف والمسجد النبوي بالمدينة المنورة لم يشهد لها التاريخ مثيلاً على مدى العصور السابقة سواءً في المساحة الشاسعة التي أضيفت لهما أو في الفن المعماري الإسلامي لمباني التوسعة.
حرص القيادة
وتحدث معالي مدير جامعة أم القرى بمكة المكرمة الدكتور عثمان بن عبدالله الصالح فقال: إن مناسبة غسل الكعبة المشرفة مناسبة إسلامية مباركة وعظيمة وشرف للمسلم المشاركة فيها كيف لا وهي تعنى بغسيل وتطهير بيت الله الحرام امتثالاً لأمر الله عز وجل واقتداء بسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم كما أنها تأتي في اطار حرص قيادة هذه البلاد منذ مؤسسها الأول جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - على القيام بغسل الكعبة المشرفة مرتين في العام في غرة شهر شعبان وفي غرة شهر ذي الحجة.
مفخرة للمسلمين
وقال معالي المهندس عمر بن عبدالله قاضي عضو مجلس الشوري والأمين العام لمنظمة العواصم والمدن الإسلامية وأمين العاصمة المقدسة الأسبق لاشك أن مناسبة غسل الكعبة المشرفة مناسبة إسلامية عظيمة ويتشرف الانسان المسلم بالمشاركة فيها فليس هناك أشرف من تطهير بيت الله العتيق كما نوه المهندس القاضي بالاهتمام الكبير الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف ولمكة المكرمة والمدينة المنورة ومناطق المشاعر المقدسة وذلك لخدمة وراحة قاصدي هذه الأماكن المقدسة.
عمل إسلامي جليل
وقال الدكتور حسن بن علي الحجاجي المدير لاعام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والارشاد بمنطقة مكة المكرمة إنها مناسبة إسلامية مباركة ونتشرف بالمشاركة في هذا العمل الإسلامي الجليل ففي كل عام وفي مثل هذا التاريخ غرة شهر شعبان نحظى بهذا الشرف العظيم وهو المشاركة في غسل وتطهير بيت الله العتيق وهو شرف عظيم نحمد الله عليه ونرجو أن يكتب لنا الأجر والمثوبة وأن يجزي ولاة الأمر في هذه البلاد خير الجزاء على عنايتهم الفائقة ببيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم بالمدينة المنورة فالحرمان الشريفان شهدا أكبر توسعة في تاريخهما الطويل وهي توسعة خادم الحرمين الشريفين والتي جاءت فوق كل التصورات والتوقعات سواء من ناحية المساحة الشاسعة التي أضيفت إلى المسجد الحرام والمسجد النبوي أو في الخدمات الراقية التي أدخلت على هذه التوسعة من تجهيز وتكييف وسلالم كهربائية وساحات واسعة أضيفت للتوسعة علاوة على الفن المعماري الإسلامي الفريد من نوعه في شكل مباني التوسعة.
عادة ملكية
وتحدث المهندس محمد بن صديق الفتني مدير عام فرع وزارة المياه والكهرباء بالعاصمة المقدسة وقال إن غسل الكعبة المشرفة يبقى من المهام التي خص بها الله عز وجل أبناء هذه الدولة الفتية وهي عادة ملكية سنوية ومهمة شريفة يقوم بأدائها نيابة عن المليك المفدى حفظه الله صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة في يوم عظيم من أيام الأمة الإسلامية بين جموع المسلمين من رواد الحرم المكي الشريف بما يغرس في نفوسهم الريادة السعودية لكل ما هو إسلامي وكقلب نابض بهموم وقضايا العالم الإسلامي ينظر إليه الجميع نظرة فخر واعتزاز ولا شك أن هذا العمل العظيم هو امتثال لأمر الله سبحانه وتعالى وهدي رسول هذه البشرية محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم.
مظاهر الاهتام
وقال الشيخ محمد أمين مرزا مدير مركز الدعوة والارشاد بمكة المكرمة أن مناسبة غسل الكعبة المشرفة هي أحد مظاهر اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله بالكعبة المشرفة ورعايتها والاهتمام بها وبالحرم النبوي الشريف وبالمقدسات الإسلامية وذلك منذ عهد جلالة الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود رحمه الله وحتى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين رعاه الله ولا شك أن مناسبة غسل الكعبة المشرفة والتي تتكرر في كل عام مرتين تعتبر صورة ناصعة من صور مظاهر تعظيم وتقديس بيت الله الحرام وهي مناسبة إسلامية عظيمة يتشرف المسلم بالمشاركة فيها.
العناية والرعاية
وقال الأستاذ حاتم بن حسن قاضي وكيل وزارة الحج تعتبر مناسبة غسل الكعبة المشرفة إحدى النعم التي منّ الله بها على قادة هذه البلاد وفي العام الواحد ترى تكرار هذه المناسبة مرتين وبأيدي كبار قادة هذا الوطن الطاهر وهي بلا شك دليل واضح على العناية والرعاية التي يوليها حكام هذه البلاد المباركة للمقدسات الإسلامية والتي يتوارثها كابراً عن كابر كما أن العناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة من قبل قيادة هذا الوطن الغالي تقابل بالامتنان والعرفان من قبل حكومات وشعوب ومنظمات وهيئات وجمعيات العالم الإسلامي اعترافاً بالفضل لأهله بما يقدمونه من رعاية واهتمام ببيت الله العتيق وبمسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم ولجميع المقدسات الإسلامية.
قيادة حكيمة
وتحدث الشيخ عبدالعزيز بن حنش الزهراني رئيس كتاب عدل الأولى بوزارة العدل بمكة المكرمة والأمين العام للجمعية الخيرية لمساعدة الشباب على الزواج بالعاصمة المقدسة وقال لقد منّ الله عز وجل على هذه البلاد المقدسة بقيادة حكيمة واعية اهتمت اهتماماً بالغاً بالحرمين الشريفين ورعايتهما خير رعاية وما مناسبة غسل الكعبة المشرفة التي نشهدها اليوم إلا مظهر من مظاهر هذه العناية التي يوليها قادة هذه البلاد ببيت الله الحرام وللمسجد النبوي الشريف وللمقدسات الإسلامية التي خصهم الله برعايتها ولعل خير دليل على حسن الرعاية بهذه المقدسات الإسلامية تلك التوسعة العملاقة التي شهدها الحرمان الشريفان بمكة المكرمة والمدينة المنورة والمشروعات العملاقة التي نفذت في مناطق المشاعر المقدسة.
اعجاب وتقدير
وقال معالي الشيخ ناصر بن محمد الخزيم نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف أن قيام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة اليوم بغسل الكعبة المشرفة نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ليؤكد بوضوح حجم الرعاية والعناية الكبيرة التي تحظى بها الكعبة المشرفة بصفة خاصة والحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة بصفة عامة من قادة هذا الوطن لتسهيل أمور الحجاج والعمار والزوار من المسلمين الذين يفدون إليها من مشارق الأرض ومغاربها ولا شك أن هذه الرعاية والعناية للمقدسات الإسلامية محل اعجاب وتقدير عموم المسلمين وفخرهم واعتزازهم.
الاهتمام بالمقدسات الإسلامية
وقال الأمين العام للغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة عبدالله بن عبدالغفور تجار الشاهي ان مناسبة غسل الكعبة المشرفة مناسبة إسلامية عظيمة عزيزة وغالية على نفس كل مسلم وشرف كبير المشاركة فيها ولا شك تعتبر مظهراً من مظاهر اهتمام حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز حفظه الله بالحرمين الشريفين والتي لاتدخر وسعاً في سبيل العناية بهما ورعايتهما خير رعاية وتوفير كافة الخدمات والراحة لقاصديها وما التوسعة العملاقة للمسجد الحرام بمكة المكرمة والمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة والتي لم يشهد تاريخ الحرمين الشريفين مثلها على مر العصور السالفة إلا خير دليل على هذه الرعاية والاهتمام التي توليها حكومتنا الرشيدة للأماكن المقدسة لتسهل على المسلمين أداء مناسكهم.
اهتمام كبير
وقال المهندس عبدالفتاح بن عبدالشكور فدا مدير عام فرع وزارة الحج بمكة المكرمة إن مناسبة غسل الكعبة المشرفة مناسبة إسلامية عظيمة تستحق منا جميعاً العودة لكتاب الله عز وجل وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم ولا شك أن الاهتمام الذي تجده الكعبة المشرفة يجسد الرعاية الكبيرة التي تحظى بها المقدسات الإسلامية من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين رعاه الله التي تضع راحة ضيوف الرحمن وقاصدي هذه المقدسات الإسلامية لأداء مناسكهم الإسلامية محل عنايتها واهتمامها وفي مقدمة أولوياتها وهذا الاهتمام يتضح جلياً من خلال ما شاهدناه ونشاهده من مشروعات عملاقة فاقت كل التوقعات والتصورات تتعلق بالحرمين الشريفين بمكة المكرمة والمدينة المنورة ومناطق المشاعر المقدسة من أجل تمكين ضيوف الرحمن من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر.
امتثالاً لأوامر الله
وقال فضيلة الشيخ صالح العساف مدير المستودع الخيري بمكة المكرمة إن مناسبة غسل الكعبة المشرفة التي نحتفل بها مرتين في العام مناسبة عظيمة ومظهر من مظاهر الاهتمام الكبير الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله للحرمين الشريفين وهي تأتي أيضاً امتثالاً لأوامر الله عز وجل في تطهير بيته العتيق واتباعاً لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا شك أن الحرمين الشريفين بمكة المكرمة والمدينة المنورة حظياً بعناية كبيرة من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وما التوسعة العملاقة لهما والساحات الواسعة التي أضيفت إليهما إلا خير دليل على هذه العناية والرعاية التي توليها حكومتنا الرشيدة أعزها الله للحرمين
| 
