** جميلٌ أن تكون «خاصاً» في حياة أحد.. أو يكون أحد خاصاً في حياتك.. تفضي له.. ويفضي لك.. وتبثه.. ويبثُّك.. وتأنس به ويأنس لك..!
** هذا «الخاص» يغادرنا في حياتنا «العملية».. لنركض خلف «العام» فلا يطيب لقب «مدير»، أو «أمين»، أو «رئيس» أو «مشرف»، أو «مراقب» أو «منسق» أو.. سواها.. بدون إضافة «العام» لها..!
** نتجاوز «الأدلة التنظيمية» أحياناً لنضيف هذه «الكلمة» ذات الإيحاء «الأَنَوي» المتضخم لنرى أنفسنا «بمنظار الزَّهْو والإعجاب لأننا «فقط» نوقع تحت مسمى «العام»..!
** «مفارقة».. ربَّما.. «تناقض».. ليس تماماً.. لكنه نموذج لحياةٍ تتجاوز فيها ساعات «الخاص» و«العام».. و«التواضع» و«الغرور».. و«التذلل» و«الترفع».. و«الطيبة» المتناهية.. و«الغطرسة المتعالية»..!
** نَذِلُّ ونُدِل.. فنصغر أمام «الكبار».. ونتكبر في مواجهة «الصغار».. فيصير العام «صفراً».. ويتحول الصفر إلى «رقم»..!
** «الحواشي» غير «المتن»..!
|