ما زال الهجوم ضد التحكيم مستمرا ويزداد ضراوة بعد كل مباراة، ويبدو أن الوهم والواهمين بتحقيق بطولات الموسم الكروية كاملة لن يتحقق إلا عن طريق التحكيم وتشديد الضغط عليه.
في يوم اعتزاله الكتابة أطلق على قلمه لقب «التايواني» وهو بالفعل يستحق ذلك اللقب.
للمرة الثانية يتم الإعلان عن ضم المهاجم الخطير ثم تفشل الصفقة.
الحارس المنتقل سيصيب من أبعده بالندم بعد أن يراه في فريقه طالب أخصائي العلاج الكفء بمستحقاته المتأخرة فوصفوا ذلك بالشروط التعجيزية للاستمرار.
الجميع يشتكي من خشونة ذلك المدافع الذي يحظى بحماية تحكيمية عجيبة.
مهرجان اللاعب المعتزل منذ سنين تحول إلى مادة صحفية مستهلكة يطرحها بعض المراسلين بين فترة وأخرى لمجرد ملء الفراغ.
يحاول ذلك الهامشي أن يصنع لنفسه موقعا من خلال الهجوم على الفريق الكبير ونجومه.
أصبحت اللجنة في حيرة من أمرها وهي تواجه المشاكل من الداخل، حيث النزاعات والصراعات على أشدها في اللجان الفرعية.
الضغط على الخبير العالمي أثمر عن تبرير غير مقنع لضربة الجزاء غير الصحيحة.
الحكم آثر الابتعاد عن المجال ولكنه كشف كل الممارسات التي قالها الكثير قبله ويبدو أن اللجان تتغير والممارسات ثابتة.
قال إنهم حاولوا شراء سكوته بترشيحه للمعسكر الخارجي!!
اللاعب الأجنبي تدهورت حالته النفسية فغاب عن التدريبات بعد أن علم بقرب وصول اللاعب الأجنبي «صاحب المشاكل» والمفضل لدى الرئيس وابن جلدة المدرب الحالي.
المدرب ذرف دموع التماسيح على النتائج الحالية لفريقه السابق.
المعلِّق الفضائي ينتظر المباراة القادمة للذين هاجموه حتى يعتذر لهم.
إعادة النشاط للعبة المجمدة كشفت أن القرارات التي تم اتخاذها في اجتماع إقالة الإداري كانت من أجل التغطية فقط على القرار الرئيسي.
الفريق الأوروبي لعب في جولته الآسيوية كل مباراة بثلاثة ملايين دولار فيما صاحب «التوأمة» يعتقد أنها مجانية!!
التنافس في اللعب المختلفة ألقى بظلاله على اللعبة «الأولى» فواصل الفريق الشرقاوي هيمنته وانتصاراته رغم حداثة عهده بهذه اللعبة.
|