لو خيروني بالصحف والجرايد
قررت أنا ما ختار غير الجزيره
باخبارها تتعب بنشر الفوايد
وتاريخها حافل بحسن المسيره
وإنجازها في كل الأدوار رايد
وبنفوسنا إلها مكانة كبيره
قاموا عليها مخلصين العقايد
وعَلُّوا مكانتها بسمعة شهيره
بالجد والمجهود والعلم زايد
إدارةٍ في كل علم خبيره
بإدارة اللي واقفاً للشدايد
وبرئاسة التحرير بين مسيره
وابذكر أهل الشعر وأهل العوايد
اللي لهم بالنشر خبرة جديره
في كل يوم ينشرون الجدايد
ولهم على صفحة مدارات سيره
يستاهلون الأوسمة والشهايد
وحازوا على التشجيع من كل ديره
فيهم كتبت أغلى بيوت القصايد
كتبتها وأرسلتها للجزيرة