الوفا والطيب صفه لا يتصف بها الا من اجتمعت فيهم صفات النبل الانسانية والأمير الشاعر عبدالعزيز بن سعود من ابرز واهم الرجال الذين يتصفون بالوفاء وهو منهل عذب لكل الصفات الحميدة.كما ان هناك الكثير من الرجال الذين يحملون هذه الصفات واحب ان اذكر هنا واحداً من هؤلاء الرجال وهم كثر ولله الحمد الا وهو مشاري العسكر واقول له..
ما هو غريبٍ طيب مثلك مختلف يا مشاري
طيبك خذيته يا السنافي بيمناك
للطيب في وجهك علوم ومواري
مشاري العسكر عسى الرب يرعاك
تسلم وتبقى يا بعيد المحاري
المقدمة لا تصنع شاعراً..
قلت ومازلت اقول ان المقدمة التي تسبق القصيدة لا تصنع ولا تقدم شاعراً.. بقدر ما توجه ذوق القارئ وتؤثر على قناعته بالقصيدة واتمنى ان نقرأ القصائد بدون مقدمات، كي يتمكن المتلقي من تذوق الشعر بدون اية مؤثرات.
* قد تكون الصراحة جارحة.. ولكن لا بد منها.. بصراحة مازال هناك وللاسف اسماء شعرية معروفة داخل الساحة الشعبية تتواجد بشكل لافت للنظر بقصائد غير مميزة وخالية من الابداع ومع ذلك لا تخلو أي مطبوعة شعبية من صورهم والعكس صحيح. لماذا؟!
فريح وعبدالرحمن..
الشاعر فريح العقيلي والصحافي عبدالرحمن الشيباني من الاسماء التي نفتخر بها جميعاً متى يعودان للساحة ويترك «فريح» العقار.. أما عبدالرحمن فندعو الله سبحانه ان يتم زواجه.. ونقول له يا «حاج متولي».
خروج.. مع «غول» الشعر والابداع علي الريض
وترازمت له في ذرى صدري اشواق
للغايب اللي ما يرد الرسايل