شركة ذات مسؤولية محدودة تعمل بموجب السجل التجاري رقم 11317947 صادر من مدينة بريدة بتاريخ 18/11/1409هـ لتنظيم وإقامة المعارض المحلية والدولية وإقامة معرض دائم للصناعات الوطنية والمتخصصة وقد مارست الشركة نشاطها في المقر المؤقت بمبنى المصانع النموذجية بالمدينة الصناعية بمنطقة القصيم من منتصف العام 1410/1422هـ لتنتقل إلى مركز القصيم للمعارض والمؤتمرات الدولية.
مركز القصيم للمعارض والمؤتمرات الدولية:
يقع المركز على أرض مساحتها مائة ألف متر مربع بمدينة بريدة بمنطقة القصيم على طريق الملك عبدالعزيز (بريدة/ عنيزة سابقاً).
وقد روعي في التخطيط وتنفيذ مرافق المشروع استخدام أفضل مواد وأساليب البناء ويتكون من عدد من العناصر:المبنى الرئيسي: المكون من المبنى الإداري والمحتوي على صالة للحفلات والمناسبات والعروض الخاصة صالة (العقيلات) والخدمات والمكاتب الإدارية ومكاتب الهيئات والإدارات الحكومية ذات الصلة بأعمال العارضين إضافة إلى الخدمات المساندة الأخرى.ويضم المبنى في جزئه الثاني صالة العرض الرئيسية البالغة مساحتها ستة آلاف متر مربع مضاءة بشكل مدروس يوفر إمكانية العرض المميز وتتوفر على مجمعات أرضية لخدمات الكهرباء والهاتف والكمبيوتر تمكن العارض من التواصل عبرها من منصة العرض.
فرص استثمارية عديدة
سوف تلتقون برجل الأعمال الذي لديه الرغبة في الاستثمار والحصول على التكنولوجيا الحديثة وخاصة في هذا المجال الذي اشتهرت به منطقة القصيم فمنهم أصحاب المزارع الذين يبحثون عن الفسائل والأسمدة المتطورة والمعدات الحديثة ومنهم أصحاب المصانع الذين يريدون تطويرها وإضافة خطوط إنتاج جديدة إليها وغيرهم من المستثمرين الجدد.
مجالات العرض
- التمور والفسائل الزراعية.
- الأسمدة والمبيدات.
- مواد التعبئة والتغليف الخاصة بالتمور.
- المعدات والأدوات المستخدمة في الصناعة.
- الصناعات الغذائية القائمة على التمور.و أنظمة الترقيم والباركود.
لماذا هذا المهرجان؟
شهدت الزراعة في المملكة العربية السعودية قفزات عملاقة من ناحية التوسع الأفقي والرأسي وارتبط اسم منطقة القصيم ارتباطاً وثيقاً مع الزراعة والاستثمار الزراعي واشتهرت المنطقة بالمنتجات الزراعية المختلفة وكان للتمور بما تمثله من ارتباط وثيق بتاريخ هذه البلاد قصب السبق حيث أخذت أعداد النخيل في التزايد حتى بلغ عدد أشجار النخيل في المنطقة في آخر إحصاء (000 ،000 ،4) نخلة وبالتالي تزايدت الكمية المنتجة من التمور المختلفة حتى بلغت الكمية (000 ،80) طن. واشتهرت المنطقة بأصناف مختلفة من التمور مثل السكري والبرحي والشقراء والروثانة ونبتة على وغيرها.
وقام العديد من مصانع التمور في المنطقة لتعبئة هذه التمور بطرق حديثة ومتطورة وهناك اتجاه قوي لدى هذه المصانع للاستثمار في مجال الصناعات التحويلية المعتمدة على التمور مثل صناعة حمض الليمون والسكر العالي (الفركتوز) والخل والخميرة والكحول الطبي والأعلاف الحيوانية والزيت المستخدم من نوى التمر.
|