* تعدّد الحكام وبقي محمد نور مصراً على «قزعه». أفلا يوجد في الاتحاد إداري قادر على إقناعه بالتخلي عن هذه العادة السيئة والمظهر الذي يجلب الاشمئزاز والامتثال للأنظمة والقوانين؟
* حمّل كثير من الجماهير والنقاد الحارس الكبير محمد الدعيع مسؤولية هدف التعادل النصراوي لعدم وقوفه بشكل صحيح في المرمى أثناء تنفيذ الضربة الحرة وهذا لا ينقص أبدا من قدرات هذا الحارس العالمي الذي يعاني منذ أكثر من ثلاثة مواسم من عدم وجود مدرب الحراس الكفء سواء في النادي أو عندما كان في المنتخب.
* من يقرأ تصريحات مسؤولي الشركة المموّلة لبطولة الأندية العربية القادمة أو يتابع أحاديثهم عبر الفضائيات يخيل إليه انهم هم اللجنة المنظمة للبطولة من خلال تطرقهم لموضوعات تنظيمية فنية بحتة.
* برّر مدير الكرة الهلالية ابراهيم اليوسف عدم مشاركة نجم هجوم الفريق وهدافه عبدالله الجمعان إلا لدقائق قليلة أمام النصر لمعاناة اللاعب من انفلونزا فيما قال المدرب ان انخفاض مستوى اللاعب في المباريات الماضية هو السبب !!
* افتقار الفريق الشبابي للاعبي الخبرة ساهم وسيساهم في فقد الفريق للعديد من النقاط بسبب عدم القدرة على التعامل مع اللحظات الصعبة في المباريات وبالأخص في نهايتها وعندما يكون الفريق متقدماً في النتيجة.
* انهار معدل التسجيل في الأسبوع الثالث لمسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين، فبعد ان سجلت الفرق 21 هدفاً في الأسبوع الأول و25 هدفاً في الثاني لم تسجل في الأسبوع الثالث سوى 14 هدفاً وهو معدل ضعيف مقارنة بما قبله.
* أحد كتّاب الأعمدة الرياضية «بالسماع» قال ان فريق النصر لم يستفد من مشاركة الثلاثي الأجنبي أمام الهلال وذكر منهم الأكوادوري تونيريو رغم ان هذا اللاعب قد غاب عن اللقاء لمشاركته مع منتخب بلاده في تصفيات كأس العالم.
|