كواليس

تخلى المدرب عن بعض قناعاته الخاطئة فعاد الفريق لشيء من مستواه وعادت له بعض خطورته.
احتفاظ المدرب بالمهاجم الخطير إلى جانبه «فوت» على فريقه تحقيق فوز تاريخي.
حديث النجم الخلوق «المعتزل» استفزهم بشكل كبير بعد تحدثه بصدق عن النادي المنافس وجماهيريته الكاسحة.
الكابتن المبعد بدأ يحرك أصدقاءه لتشكيل جهات ضغط إعلامية وشرفية على إدارة النادي لرفع قرار الإيقاف الصادر بحقه.
نجحت خطة التحرك السريع لدعم خطوط الفريق الخاصة بالأسبوع الثالث واستطاعت صفقات الخمسة عشر مليوناً من إنقاذ الفريق من خسارة كانت محدقة.
الإجازة الطويلة التي تزامنت مع انطلاق موسم العمل تؤكد ان في الجو الغيم، وربما تكون إجازة لا عودة بعدها.
كانوا يتهيأون لفوز كبير قبل المباراة أما بعدها فحمدوا الله انها جاءت «سليمة».
البدلاء أعادوهم إلى أجواء الصيف وأبها البهية.
غازل اللاعب المعتزل جماهير النادي المنافس ليقينه أن شريطه الذي سينزل الأسواق قريباً مرتبط نجاحه بهذه الجماهير بعد ان شاهد سقوط توزيع شريط زميله السابق الذي اقتصر تداوله على جمهور ناديه المحدود.
البرنامج التلفزيوني المتخصص اعترف بضربة جزاء لم تحتسب للفريق الكبير في مباراته قبل السابقة رغم عدم اعتراض منسوبي الفريق أو احتجاجهم. أحد المتابعين قال ان عدم مطالبة مدير الكرة بضربة الجزاء أو احتجاجه أثناء المباراة يعود لخشيته لأن يتعرض لما تعرض له سلفه الذي كان لا يسكت عن حقوق فريقه وكان جزاؤه التشهير.
بعد الفشل الذريع الذي مني به شريطه يحاول هذا اللاعب أن ينال من زميله المعتزل الذي ينوي طرح شريطه قريباً لعله يفشل مثله.
المدرب فوجئ ببيان الإدارة القاضي بصرف النظر عن اللاعب الافريقي وبان ذلك مبني على رأي المدرب رغم انه أوصى بتسجيله!!
كان المهاجم «السباح» متحفزاً لممارسة هوايته بالسقوط داخل منطقة الجزاء ولكن الفرصة لم تتح له ذلك.
شلة «التطبيل والتزمير» تحاول إضفاء صفات الدهشة والإبهار على كل قرار أو إجراء إداري يتخذه الرئيس حتى ولو كان خاطئاً.
عضو مجلس الإدارة عاد لناديه بعد غياب طويل مصطحباً معه لاعب حواري يريد تسجيله. أحد الجماهير علق بقوله يكفينا فائدة من هذا اللاعب ان أعاد لنا عضو الإدارة.