|
أثار اهتمامي المقال الذي أسعد به قراء «الجزيرة» في عددها الصادر بتاريخ الأربعاء 18 من ربيع الآخر 1424هـ الموافق 18/ يونيو/2003م العدد «11220» الأستاذ الأديب نزار رفيق بشير متناولاً فيه بالنقد البنّاء قصيدة كان قرأها في عدد سابق من الجريدة للشاعر «علي ضميان العنزي» بعنوان «كن فؤادي».. فقلت في نفسي: لمَ لا أرمي بسهمي في ذلك المعترك الساخن، فلعلّي أخرج بنصيب من الغنيمة يُرضي طموحي.. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |