علاقاتي كثيرة وكبيرة ومتنوعة بشرائح مختلفة بالرائد ومحبيه من أعضاء شرف ومسؤولين في إدارات مختلفة مرت على الرائد وبعضهم تربطني بهم روابط أسرية قريبة جدا.ً والكثير من اللاعبين تربطني بهم صداقات لا بأس بها منهم من اعتزل ومنهم من لا يزال يواصل الركض حتى اليوم. أما جماهير الرائد فأصدقائي وأقاربي حدث ولا حرج فيهم الكبير في العمر والمقام والمتوسط في العمر من رجال أعمال وأصحاب مناصب رفيعة في بعض أجهزة الدولة والقطاعات العسكرية والقطاع الخاص وفيهم الشباب والصغار في العمر وهناك الكثير من الجماهير لا تربطني بهم رابطة سوى ما يصلني عبر بريد المراسلة المذيل في نهاية المقالة أو ما يصلني عبر النقل من أحد الأصدقاء أو المعارف.
ما أريد أن أصل إليه عبر هذه المقدمة والتي توحي بأن صاحب هذه السطور بدا متفاخرا بتلك العلاقات معاذ الله «!!» ومع انني لست من مشجعي نادي الرائد ولكن افتخر وتشرفني تلك العلاقات مع الكثير من محبي هذا النادي العريق، أقول ما أود أن أصل إليه هو أن علاقاتي الواسعة والمتنوعة في المحيط الرائدي قد جعلتني على احتكاك مباشر ومستمر بشرائح مختلفة من أبناء النادي من محبين ومنسوبين جلهم تقريباً غير راضين ومستنكرين لما يحدث من تناحر ودسائس تفرزها اجتماعات في الظلام في منزل أو استراحة هذا أو ذاك ممن يدعون العشق والعمل لمصلحة الرائد والنتائج من جراء تلك الاجتماعات أبعد ما تكون عن ذلك وقد اتفقوا معي بأن علة الرائد بالحرس القديم الذين ما زالوا متواجدين في الساحة وواجهة الأحداث لا بل هم من يصنع تلك الأحداث ويفتعلها عن سابق ترصد فكل ما تأتي إدارة جديدة متحمسة لخدمة الرائد تجدهم أول من يحاربها ويشكك بها ويثير من حولها الزوابع والتنافر والتناحر ويؤلب عليها الإعلام والجماهير إلى أن يبدءوا بالضغط عليها من أجل أن تتنحى وتترك النادي وشؤونه وإدارته لهم وهم على حد إدعائهم سيقومون في الواجب وسيتولى فلان أو علان منهم رئاسة النادي ويقودونه للنجاح والازدهار والتطور والمنافسة في الدوري الممتاز ويقفون عظماً بحلق رئيس النادي وأعضاء إدارته إلى أن يستجيب لتلك الضغوط وتترجل الإدارة مفسحة المجال لهم وواضعة الكرة في ملعبهم ساعتها لا ترى منهم أحداً ولا أثر لهم وكأن الأرض ابتلعتهم إلى أن يأتي رائدي غيور ومتحمس ويرغب مخلصاً في خدمة الرائد عندها تبدأ عليه الدائرة من جديد!! ويبدءون بسن السكاكين وبرد الألسن لزوم الهدم وهكذا حالهم دواليك في تدمير الرائد والضحية يبقى الرائد هذا النادي العريق الذي برأيي ورأي الكثير يستحق أن يكون من ضمن أندية الممتاز لا بل منافساً بحكم كثرة محبية وشعبيته الجارفة المتنوعة والمنتشرة في أرجاء الوطن والتي لا يملكها بعض من أندية الممتاز التي تنافس على البطولات في فترات متفرقة من عمر هذا النادي أو ذاك.
لذا أقول لقد دمرتم الرائد يا من جعلتم أنفسكم أوصياء عليه ويا من تدعون حبه وعشقه بسبب خلافاتكم مع بعضكم البعض وحبا في الظهور الإعلامي من جهة ومن جهة أخرى عناداً وخلافاً في الرأي وصل إلى حد الاختلاف والذي أفقد النادي استقراره!! ان تختلفوا اختلفوا فهذا شأنكم ولكن ليكن بعيدا عن الرائد الكيان الذي زلزلتم أركانه بهذه الحرب الإعلامية الدائرة بينكم وكسر الإرادات وفرض الآراء، من فضلكم وإحسانكم دعوا الرائد يعيش وينمو ويزدهر بعيداً عن هذا الجو الكئيب الذي صنعتموه أنتم من حوله في اجتماعات الظلام والتراشق الإعلامي ومن بعدكم صدقوني ستفتح الشبابيك كي يدخل الهواء النقي ويسطع النور في أركانه وتحل الشفافية وحسن النية في قراراته ولا تخافوا وتذرفوا دموع التماسيح على الرائد ومستقبله من بعدكم فللرائد أبناء تحميه وعقول تبنيه؟!
درس الزعيم ومنه يستفيد؟
في دوري الموسم الفائت أجمع الجميع بأن الهلال كان أفضل الفرق على الاطلاق في الدور الثاني بسبب المستويات التي كان يقدمها والنتائج التي حققها بدليل فوزه في نهاية الموسم على جميع الفرق الأربعة في مباريات متتالية ومتتابعة ولم يفصله عن التأهل لدور الأربعة غير نقطة واحدة حدث ذلك بسبب البداية المتعثرة الناتجة من سوء الاستعداد قبل انطلاقة الدوري مما أفقده نقاطاً ما كان من المفترض أن يفقدها فريق بحجم الهلال أمام فرق جل طموحها البقاء في دوري الكبار وعندما أفاق في الوقت الحاسم من المنافسة وأصبح الهلال في وضعه الطبيعي «قد طارت الطيور بأرزاقها»!!، فهل ما حدث في الموسم الفائت للهلال يكون درساً للهلال وللفرق الراغبة في المنافسة؟ وذلك بأن تبدأ بداية صحيحة وتحرص على عدم التفريط في النقاط وألا تتساهل وتنخدع تحت مبدأ لاحقين خير والأصايل تلحق تالي هذا ما سينكشف للمتابعين مع منتصف ونهاية الدور الأول؟!
القانون لغير الأمريكيين!!
في بطولة العالم لألعاب القوى التي تجري أحداثها في فرنسا حدث أن لجنة التحكيم استبعدت أحد المتسابقين من الجنسية الأمريكية من مسابقة 100 متر التأهيلية فشاط وغضب وتلفظ محتجاً على قرار الاستبعاد من السباق وانبطح على ظهره في المضمار مردداً لن أبتعد من مكاني وتعطل استئناف السباق مرة أخرى من جراء هذا الاحتجاج قرابة نصف الساعة جرى ذلك وشاهده الجميع حول العالم وتناقلته جل وسائل الإعلام حول العالم وكان في موقع الحدث رئيس اللجنة الأولمبية ورئيس اللجنة المنظمة الفرنسي الجنسية وكبار من الشخصيات الرياضية العالمية حاضرة في المقصورة الرئيسية تتابع تلك المنافسات وتشاهد ما يحدث في حالة ذهول من ردة الفعل غير المتزنة والمحتجة على قرار لجنة التحكيم. السؤال الجدير بالطرح هل ما حدث من ذلك المتسابق الأمريكي هو ناتج طبيعي من الثقافة التي تروج لها وسائل الإعلام الأمريكية وتمارسها في أماكن متفرقة حول العالم الحكومة الأمريكية مما أفرز لدى المواطن الأمريكي شعوراً أن القوانين والأعراف الدولية التي تحكم البشر في سائر أمورهم وضعت لغير الأمريكيين ولا يحق لأي جهة أن تطبق على أي مواطن أمريكي أي قانون والمخول بذلك فقط الهيئات والوزارات والأجهزة الحكومية الأمريكية!!؟؟
على الطاير
ماجد الدوسري انقطع عن التمارين النصراوية لظروف مادية أجبرته على ذلك حسب الخبر وين الـ15 مليون ولا مزمار الحي ما يطرب!!؟؟
خاتمة
يعل قصراً ما يجيله ضلالي
ينهد من عالي مبانيه لساس
|
|