|
|
سررت جداً بما كتب/ وهيب الوهيبي في «الجزيرة» بتاريخ 25/5/1424هـ حول تبني أحد المراكز الصيفية إزالة الكتابات الموجودة على الجدران. وهذه الخطوة وان كانت فردية إلا انها تعتبر تعليقاً للجرس وقد سبقهم مشكورين مجموعة الكابتن صالح العريض بالتعاون مع الشؤون الثقافية بالحرس الوطني العام الماضي حيث بدأوا مثل هذه الحملة. ولقد حذر الطبيب النفسي محمد الصغير من خطورة المشاهدة المستمرة للكتابات السيئة من قبل الأطفال والمراهقين وقال إنها ترسخ تلك المعاني التي يتطرق لها من يكتب في الجدران. وأتمنى من الدكتور محمد ان يستمر في تحذيراته تلك وان يتبنى اقامة جمعية تهتم بالمحافظة على جدران نظيفة. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |