* فنان مبتدئ استغل أحد أصدقائه الشعراء «و سطا» أو «زرف» بالمعنى البلدي إحدى قصائده ليعطيها «شاعراً» ويكتبها باسمه حتى تغنيها فنانة «خليجية» المهم الوضع «تأزم» بين الاثنين حتى وصل للتهديد بكشف المستور في الصحافة لدرجة أن فناننا الذي يكتب ويلحن ويغني و«يسطو» وضع يده على قلبه ويتمنى ان يكون هذا الحدث مجرد «سحابة» صيف!!
* شوهد الفنان الشعبي في الصفوف الأولى مع أحد المحررين «السابقين» في حفلة راشد الأخيرة بأبها وما أن انتهى الحفل حتى دخل الكواليس ليأخذ مع السندباد صورة تذكارية التي «تفنن» المصور بالفلاشات وعاد المحرر «ليحمد» الله على صورة «الموسم»!!
* فنان شعبي آخر «أشغلنا» بأن شريطه الذي طرحه مؤخراً سيعيد له أمجاده السابقه وأنه عودة للفن الحقيقي بعد الاخفاقات المتتالية له.. المهم الشريط «فشل»... ولم يحقق مبيعات.. وانتهت «سعادته» بعد ان تأكد له التراجع في «جمعه»!!
* أذكر انني كتبت هنا انهم «سيسقطون» خلال أربعة أشهر وعندها اكتشفت بأنني كنت متفائلاً جداً.. لأنهم سقطوا بعد تلميحي بأربعة أيام.. وعاشت صحافة القص واللصق..
* جميل جداً ان تكون صفحتنا مادة «دسمة» لبعض الصحفيين الذين «يبنون» مادتهم على ما نطرح لأنهم وبصراحة لا يملكون شيئاً وما زلنا صوتاً يعلمون جيداً انه «عالي».
* سافر معه حتى يغطي امسيته فاكتشف الجميع انه تحول إلى مرافق شخصي.. هات الأوراق.. «ودّي» الأوراق!!
|