رئيس النادي الذي قاد فريقه للهبوط تهجم على المدرب الوطني الذي سبق أن صعد بفريقه بينما امتدح المدرب الذي شاركه في كارثة الهبوط والسبب اتفاق مع الميول.
المراسل انتقل لتغطية نشاطات النادي المنافس بعد أن منعه مسؤولو ناديه المفضل من دخول النادي في إطار مقاطعتهم للصحيفة التي رفضت الانزلاق وراءهم في المهاترات والطرح الصحفي الهابط.
في ظرف أسبوع واحد انكشفت مراوغات الأمين العام ومحاولاته إخفاء الحقائق. فقد حدثت الإقالة التي ظل ينفيها لمدة أسبوعين متتاليين ثم جاء اعتراف الرئيس بشرط المرشح الذي نفاه الأمين بشدة.
المحرر الفني السابق الذي لا علاقة له بالرياضة ورط نفسه في الحديث عن اللوائح والترشيحات للبطولات الخارجية وانتقد بكل جهل وصفاقة الفريق الكبير مؤكداً أنه جاء على حساب الفريق الغربي منافس فريقه المفضل فكشف نفسه المريضة بحديثه الذي جاء على طريقة «ليس حباً في علي ولكن كرهاً لمعاوية».
قال الرئيس إنه اتفق مع الأمين على إقالة مدير الكرة مع نهاية الموسم الماضي ولكن الإداري «المتنفذ» رفض فتمَّ له ما أراد.
مثلما طلبوا منه الاستقالة في عهد الإدارة السابقة على أن يعيدوه لموقعه بعد أيام نكاية في المسؤول السابق مارسوا معه نفس الأسلوب عندما طلبوا من مساعده الاستقالة ففعل ليعيدوه لموقعه بعد 48 ساعة.
العمل يجري على قدم وساق والجهود التي تبذل مضاعفة هذه الأيام وكل ذلك من أجل الأسبوع الثالث.
|