|
عرفنا في أول هذا العصر الصالونات الأدبية، ومقاهي الأدباء، واليوم عرفنا النوادي الأدبية، المنتشرة في كل الأوطان، وفي هذا الوطن الحبيب خاصة، ولا غرابة في ذلك، فالجزيرة العربية في ماضيها هي النبع الثر للشعراء، والملتقى الخالد للخطباء، وما أسواق العرب في الجاهلية، وكيف كانت تضرب قبة حمراء للنابغة والشعراء إلاّ صالون أصيل للشعراء والخطباء! |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |