ونحن نودع البطولة .. نشكر جميع من ساهم في انجاح هذه البطولة .. كما نشكر جميع العاملين في المركز الإعلامي والذين قاموا على أكمل وجه في خدمة الزملاء الإعلاميين.
لا يزال هناك بعض الأشخاص من يتعاملون بفوقية وتعال على بعض الفرق المشاركة والبعثات وكأنهم هم أصحاب الفضل .. الله يهديكم.
البطولة بصفة عامة كانت ناجحة ولعل الحضور أو العزوف الجماهيري هي أهم الأسباب التي تواجه المنظمين فرغم توفر كل شيء إلا أن العزوف لا يزال قائماً.
الشكر كذلك موصول لجميع الزملاء الإعلاميين والذين عملوا يداً بيد في سبيل ان تكون التغطية الجيدة ولعل زميلنا العزيز علي العطاسي من جريدة البلاد هو أحد أهم هؤلاء الأشخاص.
الشكر أيضا لصديقنا العزيز والذي ظل «يحش» زملائه الإعلاميين في صحيفته.
نسأل الله العافية وان تكون تلك «الحشات» هي آخر مراحل مرضك النفسي.
للمعلومية يا صديقنا فقد خسرت الكثير بسبب كتاباتك السوداء.
فعلا استحق المنتخبان الأولمبيان العراقي والمغربي ان يكونا هم من يلعبون على النهائي بسبب مستوياتهم الجيدة التي قدموها خلال البطولة.
استاذنا وحبيبنا الكاتب أحمد الشمراني لك منا أجمل التحايا والحب على دعمك الدائم لنا .. لله درك يا أبا محمد ولا تغب عنا يا شبيه الريح..
أيام كانت جميلة قضيها سويا وكنا حريصين دائماً ان نكون مجتمعين ولو كان ذلك على سبيل راحتنا وبقائنا في البيت.
نعيد ونكرر ان هناك بعض الأشخاص لا يزالون يتعاملون بفوقية وعلو نتمنى زوالها في البطولة القادمة.
على الحب نودعكم .. وبالحب نلتقي «بإذن الله» في بطولة الصداقة الدولية «الثامنة» على كأس صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله الفيصل على ملاعب مدينة الأمير سلطان الرياضية بالمحالة بأبها.
|