|
بعد ان انتهى الحفل وفي كواليس المسرح على الرغم من الاجراءات المشددة لمنع دخول الصحفيين الا ان «فن» كانت في استقبال الماجد الذي استقطع وقتاً من «زحمته» ولأنه متواضع سأل المحرر كيف كان الحفل واعتذر عن التصفيق فكان الجواب واحداً انه كان «رائعا».. ثم قال: ان الوطن غالٍ وأسعدني ان أغني له وهو الذي يستحق اكثر وكذلك هذا الجمهور الكبير الذي يستحق التصفيق بعد هذا الحب الكبير الذي لقيته والاحتفالية الكبيرة التي عشتها في أبها. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |