* الأستاذ عبدالله السليمان «اليمامة»:
أين أنت أيها «القصيدة» الغافية في مدن المجهول؟!
«أين أنت».. أتراك تكون كذلك النوع من الزهر الذي لا يخرج في السنة سوى مرة واحدة ثم يتوارى؟!
كل الناس أدركتهم «مهنة» الصحافة.. لكنها لم تكن أمامهم «خندق» يميت عطائهم المعاني.. ويئد ارهاص احساسهم.. وتوهج «تجربتهم»؟!
أخيراً ان «الجدول» يتوقف عن السير لحظات لكنه لا ينتهي؟!
* الأستاذ عبدالعزيز العمران «الجزيرة».
نرحب بك.. ونفرش في طريقك «النسرين» و«الياسمين».. نرحب بك في «خطى على الطريق».. أتدري بأي ذكرى أوحت إليّ زاويتك الجديدة القديمة؟
لقد أوحت الي بذكرى «الجزيرة» الجريدة منذ ست سنوات خلت أو تزيد.. عندما كانت زاويتك هذه «تعانق» حدقات القراء مع قطرات الندى.. صباح كل ثلاثاء..؟!
* الأستاذ عبدالله الماجد.. يستقطبني فيك «شخصيتك» القوية في بحوثك ودراساتك، وشيء آخر أهم من هذا.. ألا وهو اعتزازك بآرائك دونما الانجراف وراء الجديد الذي لا تؤمن به.. دراستك عن الشاعر الكئيب والفذ «حمد الحجي» كانت رائعة ورائدة.. نريد دراسات أخرى عن هذا الشاعر.. وأشياء جديدة عنه فهو في نظري «جزيرة» ثرة.. لم يضع الناس خطاهم إلا على جوانب بسيطة منها.. فهل تحقق هذا الرجاء؟!
* الأستاذ «مسمار» العنوان: ورشة الأدباء الوطنية..
يا رفيق الدرب.. ويا ابن العم «الشرعي» هل تسمح أن نسير خلفك في الطريق.. فلربما خلفت جزئيات وراءك.. تجاوزها مسمارك الكبير.. لا عجزا، ولكن ليتناول أخرى.. «اشارة» أتمنى بكل توقي وشوقي ألا نخرج من «تطلعاتنا» كما تخرج الشعرة من العجين.. وكما خرج شيخنا «مارون عبود» بعد قراءته دواوين الأستاذ العقاد.. لك تحيات.
| 
