المجموعة المصرية السعودية للاستشارات وتكنولوجيا المعلومات
سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة
الأخ الفاضل الاستاذ خالد المالك حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اسعدنا وأثلج صدورنا التجاوب الكبير والتغطية العظيمة لتدشين موقع الأفوكاتو (بيت الخبرة) أحد مشروعات المجموعة المصرية السعودية للاستشارات وتكنولوجيا المعلومات بيد كريمة من صاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود -سلمه الله- المستشار بديوان ولي العهد ورئيس فريق التحكيم السعودي والتي تدار من المركز الرئيسي بالمملكة العربية السعودية بمحافظة جدة عن طريق الشبكة العالمية الالكترونية www.avodato.com ومن خلال شبكة الاتصالات السعودية بخاصية 70077407 وذلك مساء يوم الأحد 5/6/1424هـ الموافق 3/8/2003م بقاعة السلطان في فندق انتركونتيننتال جدة.
فلكم منا جزيل الشكر والاحترام والتقدير من أعماق قلوب جميع أعضاء وفريق أسرة المجموعة المصرية السعودية للاستشارات وتكنولوجيا المعلومات على ما قمتم به من تغطية ونشر هذا الحدث العظيم منوهين باسم الموقع لما لهذه الثقافة الشرعية والقانونية من اثر كبير في المواطنين العرب والمقيمين داخل الوطن العربي وخارجه، بل لكل من يرغب في المعرفة والمعلومات لما يحتويه من ثقافات شرعية قانونية وأنظمة ومعلومات محدثة أولاً بأول، أما المختصون فلهم مواقع انتشار كبير على نطاق العالم بأكمله يستطيع السائل من خلالها الوصول اليهم في أي مكان وزمان.
وأخص بالشكر الجزيل محرري ومصوري هذا الحدث وجميع القائمين بصحيفتنا الغراء.. وبالله التوفيق.
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير
عابد سعيد باغزال
نائب رئيس مجلس الإدارة
***
للمرة الثانية
السويلم يسرق مقال الدوسري
سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عندما كنت أقرأ صفحة الرأي في جريدة الجزيرة ليوم الأربعاء الموافق 8/6/1424هـ العدد 11269 اصابتني الدهشة والاستغراب عندما أقدم الأخ عياد السويلم على سرقة مقالي بالكامل (كيف نحمي أنفسنا من تداعيات الملل) وجعله باسمه، وهذه السرقة الثانية التي اتعرض لها من الأخ عياد السويلم من تعليم عفيف وكانت الأولى بعنوان (فن الحوار وآدابه) في جريدة الجزيرة بتاريخ 10/5/1424هـ العدد 11242. وحقيقة هذه السرقة تدل على أن هناك خللاً في الفهم لدى صاحبها ولله در الشاعر عندما قال:
واعقل الناس من لم يرتكب سبباً
حتى يفكر ما تجني عواقبه
|
فالحقيقة الواضحة كوضوح الشمس أن مقال (كيف نحمي أنفسنا من تداعيات الملل) نشر في جريدة المدينة بتاريخ 7/12/1423هـ في عددها 14535 في صفحة أصداء باسمي محماس بن عايض بن رسل الدوسري من الخرج وأنا عبر جريدة الجزيرة أناشد الأخ عياد السويلم من تعليم عفيف بالاعتذار عما بدر منه وعدم تكرار ما حدث ولاسيما أنها السرقة الثانية.
وختاماً أشكر جريدة الجزيرة على دعمها وتشجيعها للمواهب الشابة عموماً ولنا خصوصاً فلها مني جزيل الشكر والثناء وأطيب الدعاء.
شكرت جميل صنعكم بدمع عيني
ودمع العين مقياس الشعور
|
محماس بن عايض بن رسل الدوسري
7492 الخرج 11942
***
اللواء/ خالد الطيب.. العسكري الإنسان!!
المسؤولية تكليف باهظ الثمن في كثير من الأحيان.. وخصوصاً حين تتعلق بأمر مهم وحيوي وهو الأمن.. عصب الحياة.. وضمانة الازدهار والتنمية.. وضمن منظومة العولمة والاتصالات.. تتعاظم المسؤولية.. إذ هذا الوافد الجديد لا يحمل في طياته الخير والصلاح دوماً، بل ربما حمل الكثير من شذوذ المجتمعات والأفكار!!
والأمن قد يتعارض كثيراً مع بعض الأهواء الشخصية والمصالح الفردية الضيقة.. كما هو يتعامل مع كافة شرائح المجتمع وطبقاته المثقفة وغير المثقفة.. لذا تصبح قيادة سفينة أمامها الكثير من العقبات الكأداء.. والعواصف العاتية.. ولذا تحتاج إلى مهارة عالية.. ودقة فائقة.. وقبل ذلك أمانة وإخلاص.. إذ الأمر يتعلق بأموال الناس وأعراضهم.. وربما دواخل بيوتهم.. وكما أن قادة هذه السفن هم عملات نادرة.. وبنفس المنطق، بل وأشد منه.. أصبح قادة سفينة الأمن عملات نادرة. وأحسب متجرداً أن أحدهم سعادة اللواء خالد عباس الطيب مدير شرطة منطقة القصيم، فبين مسؤولية عظيمة هي أمن منطقة حيوية وجزء عزيز من وطننا الغالي ومسؤوليات جسام لم ينس إنسانيته الرائعة.. حين تهاتفه أو تدلف إلى مكتبه تأخذ حقك من اهتمامه كأنك همه الأول.. حين يكون الأمر بحاجة إلى جاه يملكه.. تجد المبادرة قبل أن تطلبها.. ولأن كل يحصد ما زرع.. فقد زرع الحب والمودة.. ونال منها الكثير.. ممن هم تحت مسؤوليته المباشرة، أو ممن تعامل معه من اخوانه المواطنين مثله مثل الشجرة الطيبة لا تنتج إلا ثمراً طيباً. على أننا نحن أهالي المنطقة لم نستغرب وجود هؤلاء الرجال الأفذاذ فقدوتهم ورمزهم أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر.. وحين يرى المسؤول قدوة فاعلة صالحة مبادرة مثل سموه.. فهل يبقى له خيار إلا الاقتداء بالخيرين؟!
ومن باب قول أحسنت لكل محسن.. نقول لسعادة اللواء.. أحسنت وزادك الله خيراً على ما فيك من خير.. ولقد زرعت كثيراً فلتحصد الكثير من حب الناس وتقديرهم ودعائهم.. و..
«أنتم شهداء الله في أرضه».
المواطن هاني حسين الشبعان/الرس
|