|
| |
تأكيدا لما قدمت في الحلقة الثالثة من خلال هذه الزاوية، في خطابي الموجه لمعالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز، عن آلام وهموم المنتسبين من الجنسين، وما يتراكم في نفوسهم من حزن عميق، وأنا قد قلت إنني لا أكتب من فراغ، وإنما من خلال واقع مرير، لو وقف الدكتور أسامة طيب مدير الجامعة على ذلك، لبادر من واقع مسؤولياته إلى معالجة قضية تراكمات مقرر الانتساب، من ضخامة المنهج، الذي أكثره حشو معطل، لا يسعف صاحبه إلى نجح، ولا الى تقديم يفيد.! |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |