إلى الشاب يوسف القبلان بلا عنوان،، أين ذاكرتك؟.. هل نضب معينها؟ من سرقها منك؟ ربما تبحث عن مرفأ آخر.. لترسو بواخرك على شطآنه.. ابحث فلن تجد غير العناء!!
إلى الشاب عبدالله المعيقل.. دكان الالحان وعصا الترحال.. كيف تركت عالمك بهذه السرعة المفاجئة.. هل انكسرت حصاتك؟؟ أسرق زورقك؟؟ أم أنك تخطيت مرحلة دراسية جديدة.. فنسيت عالمك.. وأضعت مفاتيح أبوابك.. أنا أتساءل، هل الغيث يجلب المطر؟ ربما..
إلى الشاب عبدالله الماجد.. طاحونة الغرباء. انصرافك يا صديقي إلى دراسة القنديل..
لا يجعلك تضرب بالوعود عرض الحائط؟!
|