في حمأة معركة الوطن.. ضد
من استهدفوا أغلى ما نملك.. «الأمن»..
إلى حميا سريرة الوطن ذاته..
في بقاء ثراه طاهراً.. يغتبق طمأنينته..
ويتلو تراتيل شمسه التي لا تغيب..!
شمس تهب «العالمين» معنى الثبات؟
** ولم يكن دار في خلد «الوطن».. أن تلوِّث
شمسه ضلالات الموبوئين؟!
سلَّ الوطن سيفه.. وأغمده «نقياً»
في ورم الظلاميين..
واستدامت شمسه.. نهارات من
ضياء اليقين.!
** ولذلك إرهاصات.. وتفاصيل.. ومرجعيات
وأسباب.. ومسببات..!!...
متى.. تلج أفئدة الجيل «تحصِّنهم» ضد
وباء الفكر.. وبكتريا.. التشرذم والانقسام
والوطن.. يدعو أبناءه من البحر إلى البحر..
إلى كلمة سواء..!
** والوطن.. يدعو إلى كلمة يستوي على جوديها
الإنسان.. والإنسان: «الحوار»
به نستأصل وباء الخارجين.. ونصفي
الروح والفكر.. والممارسة..
ليظل للوطن أغلى ما يملك...!
|