يتحول الإرهاق والتعب الذي يعانيه ممتهنو الصحافة الى متعة حين يجد الصحافي تقديراً واهتماماً ومتابعة لما يقدمه وستكون المتعة مضاعفة حين يكون التقدير من شخصية بحجم وقامة ومكانة سمو الأمير سلطان بن فهد الذي أشاد بالتقرير الذي قدمناه لقراء (الجزيرة)، هذه الاشادة التي نعتز ونفاخر بها تمثل دافعاً معنوياً كبيرا لكل الزملاء في الشؤون الرياضية وهي تاج نضعه على رؤوسنا وسيمثل دافعا كبيراً لمواصلة التألق والعمل لكل ما يخدم الوطن ورياضته التي تحقق نجاحات مذهلة بدعم ومتابعة ومبادرات سلطان بن فهد وسمو نائبه الأمير نواف بن فيصل.
شكراً يا سمو الأمير على إشادتكم ب «الجزيرة» ونعدكم كما نحن دائما بتقديم كل ما يبحث عنه القارئ وكل ما يخدم وطننا العزيز، وإننا يا سمو الأمير معكم في نفس المركب الذي يسير بثقة نحو القمة بفضل قيادتكم الحكيمة، ولا غرو في ذلك فأنتم من مدرسة المليك المفدى حفظه الله ورعاه..
مرة أخرى وليست أخيرة الشكر لكم يا سمو الأمير على هذه اللفتة الرائعة وهذه المتابعة غير المستغربة وهذه الاريحية الحانية.. ودمتم ذخراً للوطن الكبير.
المحرر
|